هددني جهلا رقاش وليتني
هدّدِني جهلاً رقاش وليتنيوكُلّ رقاشيٍّ على الأرض في الحبلِفباستِ حُضين واست أمٍّ رمت به
قبحت لو كنت أمرء صالحا
قَبَحتَ لو كنت أمرءً صالحاًتعرف ما الحق من الباطلِكفَفتَ عن شتمي بلا إخنهٍ
ستعلم أن رأيك رأي سوء
ستعلم أن رأيك رأي سوءٍإذا ظِلُّ الأمارة عنك زالاوراحَ بنو أبيك ولستَ فيهم
لما خطبت إلى خليعة نفسها
لما خطبتُ إلى خليعةَ نفسهاقالت خليعة ما أرى لك ما لاأودى بمالي يا خليعُ تكرُّمي
أحب على لذاذتنا شقيقا
أُحبُّ على لذاذتنا شقيقاوأبغضُ مثلَ ثعلبةَ الثقيلله غمُّ على الجُلساءِ مُؤذٍ
قرى ضيفه الماء القراح ابن مسمع
قَرى ضيفه الماء القراح ابنُ مسمعوكان لئيماً جارُه يتذلَّلفلما رأى الضيفُ القرى غير راهنٍ
صحا قلبي واقصر بعد غي
صحا قلبي واقصر بعد غيٍّطويل كان فيه من الغوانيبأن قصدَ السبيل فباع جهلاً
صاحبت عمرا زمانا ثم قلت له
صاحبت عمراً زماناً ثم قلتُ لهإلحق بقومك يا عمرو بن صوحانافإن صبرتَ فإنّ الصبرَ مكرمةٌ
إذا نلت مالا قلت قيس عشيرتي
إذا نِلتَ مالاً قُلتَ قيسٌ عشيرتيتجورُ علينا عامداً في قضائكاوإن كانت الأخرى فبكرُ بن وائلٍ
يسعى أناس لكيما يدركوك ولو
يسعى أناسُ لكيما يُدركوك ولوخاضوا بحارَك أو ضحضاحها غرقواوأنت في الحربِ لا رثُّ القُوى بَرِمٌ