أهن عوادي يوسف وصواحبه

أَهُنَّ عَوادي يوسُفٍ وَصَواحِبُهفَعَزماً فَقِدماً أَدرَكَ السُؤلَ طالِبُهإِذا المَرءُ لَم يَستَخلِصِ الحَزمُ نَفسَهُ

فرد جمال سليل نور

فَردُ جَمالٍ سَليلُ نورٍبِهِ اِستَقَلَّت يَدُ السُرورِتَجولُ في رَونَقَي جَمالٍ

حسنت عبرتي وطاب نحيبي

حَسُنَت عَبرَتي وَطابَ نَحيبيفيكَ يا كَنزَ كُلِّ حُسنٍ وَطيبِلَكَ قَدٌّ أَدَقُّ مِن أَن يُحاكى

لا تعذلي جارتي أنى لك العذل

لا تَعذِلي جارَتي أَنّى لَكِ العَذَلُفَلا شَوىً ما رُزِئناهُ وَلا جَلَلُإِحدى المَصائِبِ حَلَّت في دِيارِ بَني

أعقبك الله صحة البدن

أَعقَبَكَ اللَهُ صِحَّةَ البَدَنِما هَتَفَ الهاتِفاتُ في الغُصُنِكَيفَ وَجَدتَ الدَواءَ أَوجَدَكَ اللَ

أصغى إلى البين مغترا فلا جرما

أَصغى إِلى البَينِ مُغتَرّاً فَلا جَرَماأَنَّ النَوى أَسأَرَت في قَلبِهِ لَمَماأَصَمَّني سِرُّهُم أَيّامَ فُرقَتِهِم

لهان علينا أن نقول وتفعلا

لَهانَ عَلَينا أَن نَقولَ وَتَفعَلاوَنَذكُرَ بَعضَ الفَضلِ عَنكَ وَتُفضِلاأَبا جَعفَرٍ أَجرَيتَ في كُلِّ تَلعَةٍ

أحواله

إِنَّ الأَميرَ بَلاكَ في أَحوالِهِفَرَآكَ أَهزَعَهُ غَداةَ نِضالِهِآسَيتَهُ في المَكرُماتِ وَلَم تَزَل

أجل أيها الربع الذي خف آهله

أَجَل أَيُّها الرَبعُ الَّذي خَفَّ آهِلُهلَقَد أَدرَكَت فيكَ النَوى ما تُحاوِلُهوَقَفتُ وَأَحشائي مَنازِلُ لِلأَسى

أما الرسوم فقد أذكرن ما سلفا

أَما الرُسومُ فَقَد أَذكَرنَ ما سَلَفافَلا تَكُفَّنَّ عَن شَأنَيكَ أَو يَكِفالا عُذرَ لِلصَبِّ أَن يَقنى الحَياءَ وَلا