يا سمي النبي في سورة الجن
يا سَمِيَّ النَبِيِّ في سورَةِ الجِنِّوَيا ثانِيَ العَزيزِ بِمِصرِتَرَكَت لَيلَةُ الصَراةِ بِقَلبي
صد وما احتسب الصدا
صَدَّ وَما اِحتَسَبَ الصَدّالَم يَحفَظِ الميثاقَ وَالعَهداوَلا رَعى وُدّي وَلا حُرمَتي
أنا ميت ولئن مت
أَنا مَيتُ وَلَئِن مِتُّفَمِن حُبّي أَموتُلِغَزالٍ مِن بَني الأَص
بعقلي هذا صرت أحدوثة الركب
بِعَقلي هَذا صِرتُ أُحدوثَةَ الرَكبِوَقَد كُنتُ في سَلمٍ فَأَصبَحتُ في حَربِلَعَمرٌو مَعَ الرَمضاءِ وَالنارُ تَلتَظي
يا قضيبا لا يدانيه
يا قَضيباً لا يُدانيهِمِنَ الإِنسِ قَضيبُفَوقَهُ البانُ وَمَن تَح
قال الوشاة بدا في الخد عارضه
قالَ الوُشاةُ بَدا في الخَدِّ عارِضُهُفَقُلتُ لا تُكثِروا ما ذاكَ عائِبُهُلَمّا اِستَقَلَّ بِأَردافٍ تُجاذِبُهُ
ألا يا خليلي اللذين كلاهما
أَلا يا خَليلَيَّ اللَذَينِ كِلاهُمابِلَبَّيكَ عِندَ النائِباتِ يُجيبُأَعينا عَلى ظَبيٍ جُعِلتُ نَصيبَهُ
ذكرتك حتى كدت أنساك للذي
ذَكَرتُكِ حَتّى كِدتُ أَنساكِ لِلَّذيتَوَقَّدُ مِن نيرانِ ذِكراكِ في قَلبيبَكَيتُكِ لَمّا مَثَّلَ النَأيُ بِالهَوى
اجعلي في الكرى لعيني نصيبا
اِجعَلي في الكَرى لِعَيني نَصيباكَي تَنالَ المَكروهَ وَالمَحبوباأَشرِكي بَينَ دَمعِ عَيني وَنَومي
تلقاه طيفي في الكرى فتجنبا
تَلَقّاهُ طَيفي في الكَرى فَتَجَنَّباوَقَبَّلتُ يَوماً ظِلَّهُ فَتَغَضَّباوَخُبِّرَ أَنّي قَد مَرَرتُ بِبابِهِ