وفاتن الألحاظ والخد
وَفاتِنِ الأَلحاظِ وَالخَدِّمُعتَدِلِ القامَةِ وَالقَدِّصَيَّرَني عَبداً لَهُ حُسنُهُ
يا سمي الذي تبهل يدعو
يا سَمِيًّ الَّذي تَبَهَّلَ يَدعورَبَّهُ مُخلِصاً لَهُ في قُل أوحيوَشَبيهَ الَّذي اِستَقَلَّت بِهِ العي
وافى الحبيب الزائر
وافى الحَبيبُ الزائِرُطَلَعَ الهِلالُ الباهِرُوَغَزِيرُ دَمعي مُهتَدٍ
ظبي يتيه بورده في خده
ظَبيٌ يَتيهُ بِوِردِهِ في خَدِّهِخَدٌّ عَلَيهِ غَلائِلٌ مِن وَردِهِما كُنتُ أَحسِبُ أَنَّ لي مُستَمتَعاً
لا وورد بخده
لا وَوَردٍ بِخَدِّهِوَاِعتِدالٍ بِقَدِّهِلا تَعَشَّقتُ غَيرَهُ
أعطاك دمعك جهده
أَعطاكَ دَمعُكَ جُهدَهُفَشَكا فُؤادُكَ وَجدَهُحَمَّلتَ جِسمَكَ في الهَوى
يا عليلا حشا الجوانح نارا
يا عَليلاً حَشا الجَوانِحَ ناراكانَ لي فيكَ حافِظُ الجارِ جارامَعدِنُ الحُسنِ وَالمَلاحَةِ قَد أَص
رأيت في النوم أن الصلح قد فسدا
رَأَيتُ في النَومِ أَنَّ الصُلحَ قَد فَسَداوَأَنَّ مَولايَ بَعدَ القُربِ قَد بَعُدالِمَ لَم أَمُت حُزناً لِمَ لَم أَمُت أَسَفاً
لي حبيب عصيت فيه النصيحا
لي حَبيبٌ عَصَيتُ فيهِ النَصيحالَيسَ سَمحاً وَلا بَخيلاً شَحيحاكُلَّما قُلتُ قَد رَثى لِسَقامي
عنت له سكن فهام بذكرها
عَنَّت لَهُ سَكَنٌ فَهامَ بِذِكرِهاأَيُّ الدُموعِ وَقَد بَدَت لَم يُجرِهابَيضاءُ يُحسَبُ شَعرُها مِن وَجهِها