لو كنت عندي أمس وهو معانقي

لَو كُنتَ عِندي أَمسِ وَهوَ مُعانِقيوَمَدامِعي تَجري عَلى خَدَّيهِوَقَدِ اِرتَوَت مِن عَبرَتي وَجناتُهُ

أعتيب يا ابن الفعلة اللخناء

أَعُتَيبَ يا اِبنَ الفِعلَةِ اللَخناءِأَأَمِنتَ مِن بَذَخي وَمِن غُلَوائيفَبِحُرمَةِ الغُرمولِ في اِستِكَ إِنَّهُ

أعبد الله دع لوا وليتا

أَعَبدَ اللَهِ دَع لَوّاً وَلَيتافَقَد أَصبَحتَ يا مِسكينُ مَيتاوَكُنتَ بِخِلَّتَينِ تُدِلُّ حَتّى

قل لعبدون أين ذاك الحياء

قُل لِعَبدونَ أَينَ ذاكَ الحَياءُإِنَّ داءَ المُجونِ داءٌ عَياءُطالَما كُنتَ قَبلُ عِندي مَنيعاً

نشرت فيك رسيسا كنت أطويه

نَشَرتُ فيكَ رَسيساً كُنتُ أَطويهِوَأَظهَرَت لَوعَتي ما كُنتُ أُخفيهِإِن كانَ وَجهُكَ لي تَترى مَحاسِنُهُ

أي رأي وأي عقل صحيح

أَيُّ رَأيٍ وَأَيُّ عَقلٍ صَحيحِلَم يُخَوِّفكَ سانِحي وَبَريحيكَذَبَت نَفسُكَ الَّتي حَدَّثَت أَن

إمرأة مقران ماتت بعد ما شابا

إِمرَأَةُ مُقرانَ ماتَت بَعدَ ما شابافَحَسَّتِ السَلَعَ الفِتيانُ وَالصابالَم يَبقَ خَلقٌ بِبابِ الشامِ نَعرِفُهُ

شعري أنى هربت في الطلب

شِعري أَنّى هَرَبتَ في الطَلَبِوَلَو صَعِدتَ السَماءَ في سَبَبِيا اِبنَ أَبي عاصِمٍ وَلا عاصِمٌ

تفاحة جرحت بالدر من فيها

تُفّاحَةٌ جُرِحَت بِالدُرِّ مِن فيهاأَشهى إِلَيَّ مِنَ الدُنيا وَما فيهاحَمراءُ في صُفرَةٍ عُلَّت بِغالِيَةٍ

النار والعار والمكروه والعطب

النارُ وَالعارُ وَالمَكروهُ وَالعَطَبُوَالقَتلُ وَالصَلبُ وَالمُرّانُ وَالخَشَبُأَحلى وَأَعذَبُ مِن سَيبٍ تَجودُ بِهِ