أيوسف جئت بالعجب العجيب
أَيوسُفُ جِئتَ بِالعَجَبِ العَجيبِتَرَكتَ الناسَ في شَكٍّ مُريبِسَمِعتُ بِكُلِّ داهِيَةٍ نَآدٍ
إني على ما نالني لصبور
إِنّي عَلى ما نالَني لَصَبورُوَبِغَيرِ حُسنِ تَجَلُّدٍ لَجَديرُأَعزِز بِعَيّاشٍ عَلَيَّ مُغَيَّباً
أتيت يحيى وقد كا
أَتَيتُ يَحيى وَقَد كانَ لي صَديقاً وَوُدّافَقُلتُ ما بالُ هَذا ال
أمسك بل استمسك لوقع هياجي
أَمسِك بَلِ اِستَمسِك لِوَقعِ هَياجيفَلَتَسأَمَنَّ عُذوبَتي وَأُجاجيدَع ما مَضى وَاِستَأنِفِ العَدَدَ الَّذي
فاض اللئام وغاضت الأحساب
فاضَ اللِئامُ وَغاضَتِ الأَحسابُوَاِجتُثَّتِ العَلياءُ وَالآدابُفَكَأَنَّ يَومَ البَعثِ فاجَأَهُم فَلا
إذا جاريت في خلق دنيئا
إِذا جارَيتَ في خُلُقٍ دَنيئاًفَأَنتَ وَمَن تُجاريهِ سَواءُرَأَيتُ الحُرَّ يَجتَنِبُ المَخازي
لا تعجلن عليك بعد نهار
لا تَعجَلَّنَ عَلَيكَ بَعدُ نَهارُوَغَداً إِلَيكَ تُجَهَّزُ الأَشعارُتَركُ اللَئيمِ وَلَم يُمَزَّق عِرضُهُ
يا ابن تلك التي بحران لما
يا اِبنَ تِلكَ الَّتي بِحَرّانَ لَمّانَبَتَت أَنبَتَت غُصونَ السِفاحِلا تَهولَنَّكَ الكِباشُ فَقَد أُع
صحبي قفوا مليتكم صحبا
صَحبي قِفوا مُلّيتُكُم صَحبافَاِقضوا لَنا مِن رَبعِها نَحبادارٌ كَأَنَّ يَدَ الزَمانِ بِأَن
من بنو عامر من ابن الحباب
مَن بَنو عامِرٍ مَنِ اِبنُ الحُبابِمَن بَنو تَغلِبٍ غَداةَ الكُلابِمَن طُفَيلٌ مَن عامِرٌ وَمَنِ الحا