أأحمد إن الحاسدين كثير
أَأَحمَدُ إِنَّ الحاسِدينَ كَثيرُوَما لَكَ إِن عُدَّ الكِرامُ نَظيرُحَلَلتَ مَحَلّاً فاضِلاً مُتَقَدِّماً
يا من به يفتخر الفخر
يا مَن بِهِ يَفتَخِرُ الفَخرُوَمَن بِهِ يَبتَهِجُ الشِعرُما طَلَبي لِلإِذنِ أَن شاقَني
نوار في صواحبها نوار
نَوارٌ في صَواحِبِها نَوارُكَما فاجاكَ سِربٌ أَو صِوارُتَكَذَّبَ حاسِدٌ فَنَأَت قُلوبٌ
أأطلال هند ساء ما اعتضت من هند
أَأَطلالَ هِندٍ ساءَ ما اِعتَضتِ مِن هِندِأَقايَضتِ حورَ العينِ بِالعونِ وَالرُبدِإِذا شِئنَ بِالأَلوانِ كُنَّ عِصابَةً
دنا سفر والدار تنئي وتصقب
دَنا سَفَرٌ وَالدارُ تُنئي وَتُصقِبُوَيَنسى سُراهُ مَن يُعافى وَيُصحَبُوَأَيّامُنا خُزرُ العُيونِ عَوابِسٌ
الحسن بن وهب
الحَسَنُ بنُ وَهبٍكَالغَيثِ في اِنسِكابِهفي الشَرخِ مِن حِجاهُ
قل للأمير الذي قد نال ما طلبا
قُل لِلأَميرِ الَّذي قَد نالَ ما طَلَباوَرَدَّ مِن سالِفِ المَعروفِ ما ذَهَبامَن نالَ مِن سُؤدُدٍ زاكٍ وَمِن حَسَبٍ
أتاني ورحلي بالعذيب عشية
أَتاني وَرَحلي بِالعُذَيبِ عَشِيَّةًوَأَيدي المَطايا قَد قَطَعنَ بِنا نَجدانَعِيٌّ أَطارَ القَلبَ عَن مُستَقَرِّهِ
أبدت أسى أن رأتني مخلس القصب
أَبدَت أَسىً أَن رَأَتني مُخلِسَ القُصَبِوَآلَ ما كانَ مِن عُجبٍ إِلى عَجَبِسِتٌّ وَعِشرونَ تَدعوني فَأَتبَعُها
قل للأمير أبي سعيد ذي الندى
قُل لِلأَميرِ أَبي سَعيدٍ ذي النَدىوَالمَجدِ زادَ اللَهُ في إِكرامِهِيا واهِبَ العيسِ الهَموسِ بِرَحلِها