إقطع حبالي فقد برمت بكا

إِقطَع حِبالي فَقَد بَرِمتُ بِكاوَخَلِّني حَيثُ شِئتُ مِن يَدِكالا أَشتَهي أَن تَكونَ لي سَكَناً

يا هلالا غدا عليه المحاق

يا هِلالاً غَدا عَلَيهِ المُحاقُأَينَ ذاكَ الضِياءُ وَالإِشراقُنالَ مِنّي فيكَ التَلاقي مِنَ الحُر

كأني لم أبثكما دخيلي

كَأَنّي لَم أَبُثَّكُما دَخيليوَلَم تَرَيا وُلوعي مِن ذُهوليوَتَركي مُقلَتي تَحمى وَتَدمى

أعلي يقدم عتبة المستحلق

أَعَلَيَّ يُقدِمُ عُتبَةُ المُستَحلِقُهَيهاتَ يَطلُبُ شَأوَ مَن لا يُلحَقُكَم حَلقِ أَيرٍ لَم يَكُن لَكَ ظالِماً

أعتبة إن تطاولت الليالي

أَعُتبَةُ إِن تَطاوَلَتِ اللَياليعَلَيكَ فَإِنَّ شِعري سَمُّ ساعَهوَما وَفَدَ المَشيبُ عَلَيكَ إِلّا

ويك سلم للواحد الخلاق

وَيكَ سَلِّم لِلواحِدِ الخَلّاقِإِنَّ في الحَلقِ قائِداً لِلحُلاقِلَيسَ يُغني إِذا تَتابَعَ أَمرُ ال

تعشقك الكبار يدل عندي

تَعَشُّقُكَ الكِبارَ يَدُلُّ عِنديعَلى أَنَّ الرَحا قُلِبَت ثِفالاوَإِلّا فَالصِغارُ أَلَذُّ قُرباً

أيا من أعرض الله

أَيا مَن أَعرَضَ اللَهُعَنِ العالَمِ مِن بُغضِهوَيا مَن بَعضُهُ يَشهَ

ألم تك ريحانة الواصف

أَلَم تَكُ رَيحانَةَ الواصِفِلِمُستَظرِفٍ وَلِمُستَأنِفِغَريراً فَآنَسُ حالاتِهِ

متخمط في غمرة متهتك

مُتَخَمِّطٌ في غَمرَةٍ مُتَهَتِّكُما إِن يُبالي أَيَّ وَجهٍ يَسلُكُيَكفيكَ خِزياً أَنَّ عَقلَكَ دائِباً