الزنج أكرم منكم والروم
الزَنجُ أَكرَمُ مِنكُمُ وَالرومُوَالحَينُ أَيمَنُ مِنكُمُ وَالشومُعَيّاشُ إِنَّكَ لَلَّئيمُ وَإِنَّني
إعلم وأنت المرء غير معلم
إِعلَم وَأَنتَ المَرءُ غَيرَ مُعَلَّمِوَاِفهَم جُعِلتُ فِداكَ غَيرَ مُفَهَّمِأَنَّ اِصطِناعَ العُرفِ ما لَم تولِهِ
صدق أليته إن قال مجتهدا
صَدِّق أَلِيَّتَهُ إِن قالَ مُجتَهِداًلا وَالرَغيفِ فَذاكَ البِرُّ مِن قَسَمِهفَإِن هَمَمتَ بِهِ فَاِفتُك بِخُبرَتِهِ
رب غليظ الطباع يغلظ عن
رُبَّ غَليظِ الطِباعِ يُغلِظُ عَنرِقَّةِ مِثلي في لَحمِهِ وَدَمِهنِعمَتُهُ نِعمَةٌ إِذا قُدِحَت
ليس يدري إلا اللطيف الخبير
لَيسَ يَدري إِلّا اللَطيفُ الخَبيرُأَيُّ شَيىءٍ تُطوى عَلَيهِ الصُدورُوَيَقولونَ إِنَّكَ المَرءُ بِالغَي
لقد أقام على بغداد ناعيها
لَقَد أَقامَ عَلى بَغدادَ ناعيهافَليَبكِها لِخَرابِ الدَهرِ باكيهاكانَت عَلى ما بِها وَالحَربُ موقَدَةٌ
ألآن خليت الذؤبان في الغنم
أَلآنَ خُلِّيَتِ الذُؤبانُ في الغَنَمِوَصِرتَ أَضيَعَ مِن لَحمٍ عَلى وَضَمِقَد كُنتَ تَحكي حَطيطاً صالِحاً فَغَدَت
أم ابن الاعمش فاعلموها فرتنا
أُمُّ اِبنِ الاَعمَشِ فَاِعلَموها فَرتَناما أَسهَلَ المَعروفَ ثَمَّ وَأَمكَناعَجزاءُ يُحسِنُ إِن أَتاها خائِفٌ
أتدري أي بارقة تشيم
أَتَدري أَيَّ بارِقَةٍ تَشيمُوَمَهلَكَةٍ إِلَيها تَستَنيمُإِلامَ وَكَم يَقيكَ أَذايَ صَفحٌ
أمويس كيف رأيت نصب حبائلي
أَمُوَيسُ كَيفَ رَأَيتَ نَصبَ حَبائِليأَوَلَيسَ خَتلي فَوقَ خَتلِ الخاتِلِأَعمَلتُ فيكَ قَصائِدي وَوَسائِلي