وأخ أملى عليه اختلاط ال

وَأَخٍ أَملى عَلَيهِ اِختِلاطُ الدَهرِ طولَ التَقليبِ وَالتَصريفِأَصلَحَتهُ لِيَ المُروءَةُ حَتّى

وأخ بشعت بعرفه ومذاقه

وَأَخٍ بَشِعتُ بِعُرفِهِ وَمَذاقِهِوَمَلِلتُ عُنفَ قِيادِهِ وَسِياقِهِفَمَنَحتُهُ بَعدَ الوِصالِ قَطيعَةً

هذا كتاب فتى له همم

هَذا كِتابُ فَتىً لَهُ هِمَمٌساقَت إِلَيكَ رَجاءَهُ هِمَمُهغَلَّ الزَمانُ يَدَي عَزيمَتِهِ

نطقت مقلة الفتى الملهوف

نَطَقَت مُقلَةُ الفَتى المَلهوفِفَتَشَكَّت بِفَيضِ دَمعٍ ذَروفِتَرجَمَ الدَمعُ في صَحائِفِ خَدَّي

أبا علي لصرف الدهر والغير

أَبا عَلِيٍّ لِصَرفِ الدَهرِ وَالغِيَروَلِلحَوادِثِ وَالأَيّامِ وَالعِبَرِأَذكَرتَني أَمرَ داوُدٍ وَكُنتُ فَتىً

قل للأمير تجد للقول مضطربا

قُل لِلأَميرِ تَجِد لِلقَولِ مُضطَرَباوَتَلقَ في كَنَفَيهِ السَهلَ وَالرُحُبافِداءُ نَعلِكَ مُعطىً حَظَّ مَكرُمَةٍ

إني نظرت ولا صواب لعاقل

إِنّي نَظَرتُ وَلا صَوابَ لِعاقِلٍفيما يَهُمُّ بِهِ إِذا لَم يَنظُرِفَإِذا كِتابُكَ قَد تُخِيِّرَ لَفظُهُ

إصبري أيتها النف

إِصبِري أَيَّتُها النَفسُ فَإِنَّ الصَبرَ أَحجىنَهنِهي الحُزنَ فَإِنَّ ال

شعبي وشعب عبيد الله ملتئم

شِعبي وَشِعبُ عُبَيدِ اللَهِ مُلتَئِمُوَكَيفَ يَختَلِفانِ الساقُ وَالقَدَمُصَمصامَتي اِتَّهَموني مِن صِيانَتِها