شرفت بحمام البوار بيار
شَرُفَتْ بِحَمَّامِ البوارِ بَيَارُفَدُخَانُهُ تَعشَى بِهِ الأَبصَارُ
أيها الواقف اعتباراً بقبري
أَيُّها الواقِفُ اِعتِباراً بِقَبريإِسمَع فيهِ قَولَ عَظمٍ رَمِيمِأَودَعوني بَطنَ الضَّريحِ وَخافوا
لا تظنوا ابن بيش
لا تَظُنّوا اِبنَ بَيِّشٍفي قَضاياهُ يُرتَشيإِنَّما الشَّيخُ هَلهَلٌ
أيها الناس حسبكم
أَيُّها الناسُ حَسبُكُمإِرهَبوا اللَّهَ وَاِتَّقوالا تَلومُوا اِبنَ بَيِّشٍ
ألحمد لله بلغنا المنى
أَلحَمدُ لِلَّهِ بَلَغنَا المُنَىلا حَدَّ في الخَمرِ وَلا في الغِناقَد حَلَّلَ القاضِي لَنا ذا وَذا
إنا إلى الله ماذا حل بالدين
إِنّا إِلى اللَّهِ ماذا حَلَّ بِالدِّينِمِنَ الطِّوالِ اللِّحى البيضِ العَثانينِباعوا رِضَى اللَّهِ وَاِبتاعوا مَساخِطَهُ
قال ابن بيش المشهور موضعه
قالَ اِبنُ بَيِّشٍ المَشهورُ مَوضِعُهُقَولاً يُعابُ عَلَيهِ آخِرَ الأَبَدِالخَمرُ وَالزَّمرُ وَالفَحشاءُ أَجمَعُها