قل لمن سال عن شكاتي وحالي
قُل لِمَن سَالَ عَن شَكَاتِي وَحَالِيلَستُ أَشكُو غَيرَ الذُّنُوبِ الثِّقَالِلَيتَ شِعرِي وَهِيَ الجِبَالُ الرَّواسي
فدام لنا يحيى حياة وعصمة
فَدَامَ لَنَا يَحيَى حَيَاةً وَعِصمَةًوَبَارَكَ رَبِّي فِي حَيَاةِ مُبَارَكِفَكَم كَشَفَا مِن كُربةٍ بَعدَ كُربةٍ
يا نازح الدار إن الدهر ذو خلس
يَا نَازِحَ الدَّارِ إِنَّ الدَّهرَ ذُو خُلسٍوالأَمرُ يَحدُثُ بَينَ السَّهوِ والغَلسِقَد يَجمَعُ اللهُ بَينَ النَّازِحَينِ مَعاً
ومن عجب أني إذا قمت قانتاً
وَمِن عَجَبٍ أَنِّي إِذَا قُمتُ قَانِتاًلِرَبِّي أُنَادِي بالصَّلاةِ وأُعلِنُيُقَعقِعُ فِي رجِلي الحَديدُ كأَنَّمَا
قد صاغه القين من دجى الغسق
قَد صَاغَهُ القَينُ مِن دُجَى الغَسَقِذَا حَلَقٍ تَستَدِيرُ فِي حَلَقِكَأَنَّهُ الصّلُّ حِينَ أَخصَرَهُ الظِّلُّ
بعيد السعود وخفق البنود
بِعِيدِ السُّعُودِ وَخَفقِ البُنُودِوَقَودِ الجُنُودِ وَعِزِّ الدُّوَلِغُلاَمٌ أَتَاكُم يَشُدُّ عُلاَكُم
يا روضة أدب هب
يَا رَوضَةَ أَدَبٍ هَبَّنَسِيمُهَا اللَّدن
أنكر العبد بزه وحلاه
أَنكَرَ العَبدُ بَزَّهُ وَحُلاَهُلِسُؤَالٍ أَتَاهُ مِن مَولاَهُغِبتُ عَنهُ فَسَالَ عَنِّي احتِفَاءً
مرحباً بالبدر يسري
مَرحَباً بِالبَدر يَسرِيمِن نُجُومٍ فِي وُفُودِفِي بُرُوجٍ مِن سُرُوجٍ
قضت السعادة أن تعيش سعيدا
قَضَت السّعادةُ أَن تَعِيشَ سَعيداوَتَزِيدَ في دَرَج العَلاَءِ صُعُودَاوَتَؤوبَ للشَرقِ القصِيّ مظَفّراً