من لم يؤدبه تأديب الكتاب فما
مَن لَم يُؤدِّبهُ تأديبُ الكتابِ فَمَالَهُ بغيرِ ذُبابِ السيفِ تأديبُإنّ الخلافةَ لا تشكو بمعضلةٍ
بعلاكم وهو حسب المطنب
بِعُلاكم وَهوَ حسبُ المُطنِبعَرَفَ المشرقُ فضلَ المغرِبِفسح الدهرُ له حتّى رأى
يا رشأ السدرِ ولو أنني
يا رشأ السدرِ ولو أننيأنصفتُ ناديتُ رشا الصدرِيا قاسيَ القلب ألا عطفةٌ
يا أيها المنصور بأسك رحمة
يا أيها المنصورُ بأسُك رحمةٌفينا وإن قال العِداةُ عذابُلم ليس يَغلِبُ كلُّ جيشٍ قدتَه
وقائلة تقول وقد رأتني
وقائلةٍ تقولُ وقد رأتنيأقاسي الجدبَ في المرعى الخصيبِأما عطفَ الفقيهُ وأنت تشكو
إذا ما الصديق نبا وده
إذا ما الصديق نبا ودُّهفلا يكُ ودُّك بالمنقلبوعاتِبه لكن رويداً كما
دعا الشوق قلبي والركائب والركبا
دعا الشوق قلبي والركائبَ والركبافلبوا جميعاً وهو أولُ من لبىوظلنا نشاوى للذي بقلوبنا
قضى حقوق الله في أعدائه
قضى حقوق اللَهِ في أعدائهثم انثنى والنصرُ تحت لوائهِبحر طمى والبأسُ من أمواجهِ
ولد العبد الذي إنعامكم
وُلِدَ العبدُ الذي إنعامكُمطينةٌ أُنشِئَ منها جسدُهوَهوَ دون اسمٍ لِعِلمِي أَنَّهُ
رأى العداة ومنهم من دنا ونأى
رأى العُداةَ ومنهم من دنا ونأىفاستعملَ الماضيين السيفَ والقلَمافلا الذي فَرَّ منهُم في البلادِ نَجَا