سأستجدي صغيراً من كبير
سأستجدي صغيراً من كبيرِوأرغبُ في حصاةٍ من ثبيرِوأقنعُ بالقليل النزرِ ممّن
دع العين تجني الحب من موقع النظر
دع العينَ تجني الحُبَّ من موقع النظروتغرسُ وَردَ الحُسنِ في رَوضَةِ الخَفَرأمتعُها فيه فإن تَكُ لوعةٌ
ثاب العزاء وحان الأخذ بالثار
ثاب العزاءُ وحان الأخذُ بالثارقد عاد في غابه الضّرغامةُ الضاريإن كان أوردهُ البأساءُ مورِدَه
عدوكم بخطوب الدهر مقصود
عدوكم بخطوبِ الدهرِ مقصودُوأمركُم باتصالِ النصرِ مَوعودُرأى الشقاءَ ابن إسحاقٍ أحقّ بهِ
هل زيدت الشمس للأنوار أنوارا
هل زيدت الشمسُ للأنوار أنواراأم عادت الشُهبُ في الأفلاك أقماراأم أعطي الدهرُ نوراً غير نورِهما
بشراي هذا لواء قل ما عقدا
بشرايَ هذا لِواءٌ قَلَّ ما عُقِداإلا ومد لَهُ الروحُ الأمينُ يداوأقبل النصرُ لا يعدو مناحيه
قيل لي أودى سعيد بن عيسى
قيل لي أودى سعيدُ بن عيسىيرحم اللَهُ بن عيسى سعيداأكلَتهُ الحربُ شيخاً كبيراً
إن الشدائد قد تغشى الكريم لأن
إن الشدائدَ قد تَغشى الكريمَ لأَنتُبِينُ فَضلَ سجاياهُ وتُوضِحَهُكمبردِ القينِ إذ يعلو الحديدُ به
بنفسي الراية البيضاء تهفو
بنفسي الرايةُ البيضاءُ تهفوبأنفاسي وأنفاس الرياحِتدلُّ عليه إذ يخفى ويَبدو
جاء وفي يساره
جاء وفي يسارهقوسٌ وفي اليمنى قدحكأنه شمسٌ بدَت