نعم الورى بسوابغ النعماء

نَعِمَ الْوَرَى بِسَوابِغِ النَّعْماءِوَنَجَوْا مِنَ الْبأْساءِ والضَّرَّاءِعَضَدَ الآلهُّ أَبا الْوَفاءِ بِنَصْرِهِ

أبغضته من بعدما بذل الرضا

أَبَغِضِتَهُ مِنْ بَعْدِمَا بُذِلَ الرِّضَاهذَا تَجَنٍّ مِنْ حَبِيبٍ يُرتضَىلاَ تجْزَعَنْ للْبُعْدِ تُوعَدُهُ غَداً

ما على الأرض مادح لكم قبلى

مَا عَلَى الأَرْضِ مَادِحٌ لَكُمُ قَبْلِي وَحَقِّي مَا بَيْنَكُمْ مَهْضُومُأَنَا منْ بَيْنِ ذَا الْوَرَى مَظْلُومُ

قل للخليفة ترب العلم والأدب

قُل لِلْخَلِيفةِ تِرْبِ الْعِلْمِ والأدَبِوأَفْضَلِ النَّاسِ مِنْ عُجْمٍ وَمِنْ عَرَبِومَنْ أَجَلَّ إلهُ النَّاسِ رُتْبَتَهُ

ألا قل لخير الناس نفسا ووالدا

أَلا قُلْ لَخِيْرِ النَّاسِ نَفْساً وَوَالِداًوَرَهْطاً وَأجْدَاداً مَقَالَةَ مُخْتَصِّمَحمَّدٍ الْمَأْمُولِ وَالْمُقْتَدَي بهِ الْ