لي فيك يا حسرتي حسرة
لي فيك يا حسرتي حسرةٌتَقَضَّى حياتي وما تنقضي
الوجد عندي جحود
الوجدُ عندي جُحودٌما لم يكُن عن شُهوديوشاهدُ الحق عندي
يا موضع الناظرِ من ناظري
يا موضعَ الناظرِ من ناظريويامكان السر من خاطرييا جملة الكُلِّ التي كُلُّها
أروح وقد ختمت على فؤادي
أروح وقد ختمتَ على فؤاديبحبك أن يَحِلَّ به سِواكافلو أني استطعتُ غَمَضتُ طَرفي
سقيا لمعهدك الذي لو لم يكن
سَقياً لمَعهدك الذي لو لم يكنما كان قلبي للصَبابةِ معهدا
يقولون زرنا واقض واجب حقنا
يقولون زُرنا واقضِ واجِبَ حقّناوقد أسقطت حالي حقوقَهُم عنيإذا أبصروا حالي ولم يأنفوا لها
ذاب مما في فؤادي بدني
ذاب مما في فؤادي بَدَنيوفؤادي ذاب مما في البدنفاقطعوا حبلي وإن شئتم صِلُوا
أسر بمهلكي فيه لأني
أُسَرُّ بمهلكي فيه لأنّيأُسَرُّ بما يُسَرُّ الإِلفَ جداولو سئلت عظامي عن بِلاها
مضت الشبيبة والحبيبة فانبرى
مضت الشبيبة والحبيبة فانبرىدمعان في الأجفان يزدحمانِما أنصفتني الحادثاتُ رمينني
الغيم رطب ينادي
الغَيمُ رطبٌ ينادييا غافلين الصَبوحُفقلتُ أهلاً وسهلاً