قلت للعين حين شامت جمالا
قلت للعين حين شامت جمالاًفي وجوهٍ كواذب الإيماضلا تغرنّك هذه الأوجه الغرُّ
مات أبو سهل فواحسرتا
مات أبو سهل فواحسرتاأن لم يكن قد مات مذ جُمعهما حزني إلا لأن لم يمت
كتابي أبا نصر إليك وحالتي
كتابي أبا نصر إليك وحالتيكحال فريس في مخالب ضيغمِأرق من الشكوى وأدجى من النوى
شريف فعله فعل وضيع
شريفٌ فعله فعلٌ وضيعدنيء النفس عند ذوي الجدودِعوارٌ في شريعتنا وفتحٌ
خضبتني الأيام لون بياض
خضبَّتني الأيام لون بياضٍوخضَاب الأيام ليس بناضيوتخطتني المنون إلى شعري
يا أيها الخاطب مدحي وهل
يا أيُّها الخاطب مدحي وهليورد من غير رشاءٍ قليبشيئان لم يجتمعا لأمرئٍ
ما لي رأيت بني العباس قد فتحوا
ما لي رأيت بني العباس قد فتحوامن الكنى ومن الألقاب أبواباولقَّبوا رجلاً لو عاش أوَّلهم
وغاظ مدحك أقواما وفي يدهم
وغاظ مدحك أقواماً وفي يدهملو طاوعوا الجود تقديمي وإحجاميوما ظعنت على نهرٍ فأغضبهُ
متى أشق رواق الملك تلحظني
متى أشقُّ رواق الملك تلحظنيعين امرئٍ بغيوب المجد علامِمتى أرى قمرَ الديوان مطلعاً
رأيتك إن أيسرت خيمت عندنا
رأيتك إن أيسرت خَيَمت عندنامقيماً وإن أعسرت زرت لمامافما أنت إلا البدر إن قل ضوؤه