وإذا أردت ترى فضيلة صاحب

وإَذا أَرَدْتَ تَرى فَضيلَةَ صَاحِبٍفَانْظُرْ بِعَيْنِ البَحْثِ مَنْ نُدْمانُهُفَالمَرْءُ مَطْويٌّ عَلى عِلاَّتِهِ

وأخ جفا ظلما ومل وطالما

وأَخٍ جَفا ظُلْماً ومَلَّ وطالَمافُقْنا الأَنامَ مَوَدَّةً ونِدامافَسَلَوْتُ عَنْهُ وقُلْتُ لَيْسَ بِمُنْكَرٍ

حور شغلن قلوبنا بفراغ

حورٌ شَغَلْنَ قُلوبَنا بِفَراغِلِرَسائِلَ قَصُرَتْ عَنْ الإِبْلاغِومَنَعْنَ ورْدَ خُدودِهِنَّ فَلَمْ نُطِقْ

وأغيد روته المدامة فانثنى

وأَغْيَدَ رَوَّتْهُ المُدامَةُ فَانْثَنىكَما يَنْثَني مِنْ رَيِّهِ الغُصُنُ الغَضُّدَعَوْتُ إِلَيْها وَهْوَ في دَعْوَةِ الكَرى

روحي الفداء لظاعنين رحيلهم

رُوحي الفِداءُ لِظاعِنيْن رَحيلُهُمْأَنْكَى وأَفْسَدَ في القُلوبُ وَعاثافَلَيَقْضِ عِدَّتَهُ السُّرورُ فَإِنَّني

رب يوم بوصلها ساعد الدهر

رُبَّ يَوْمٍ بِوَصْلِها سَاعَدَ الدَّهْرُ تَسَاوَى صَباحُهُ والمَساءُسَاعَدَتْنا ساعاتُهُ بِحَديثٍ

وجاهل بالغرام قلت له

وجاهِلٍ بِالغَرامِ قُلْتُ لَهُإِذْ قالَ ما الهَوى وما فِتَنُهُإِنْ كُنْتَ تَهْوى المَماتَ فاصْبُ هَوىً

قلت لما بدا الهلال لعين

قُلْتُ لَمّا بَدا الهِلالُ لِعَيْنٍمَنَعَتْها مِنْ الكَرى عَيْناكايا هِلالَ السَّماءِ لَوْلا هِلالُ الْ

له قلم كقضاء الإلاه

لَهُ قَلَمٌ كَقَضاءِ الإِلاَه فَبِالسَّعْدِ طوراً وبِالنَّحْسِ ماضِوما فَارَقَ الأُسْدَ في حَالَتَيْ