قبر تود العلى ضنا بساكنه
قَبْرٌ تَوَدُّ العُلَى ضَنّاً بِسَاكِنِهِعَلى الثَّرى أَنَّهُ فيهِنَّ مَحْفورُفَإِنْ يَضِقْ فَلَهُ مِنْ صَدْرِهِ سِعَةٌ
خليلي إني للثريا لحاسد
خَليلَيَّ إِنّي لِلثُّريّا لَحاسِدُوإِنّي عَلى رَيْبِ الزَّمانِ لَواجِدُأَيَبْقى جَميعاً شَمْلُها وَهْيَ سَبْعَةٌ
ببامخايال إن حاولتما طلبي
بِبامخايالِ إِنْ حاوَلْتُما طَلَبيفَأَنْتُما تَجِداني ثَمَّ مَطْروحايا صَاحِبيّ هو العُمْرُ الذي جُمِعَتْ
حور جعلن وقد رحلن وداعنا
حُورٌ جَعَلْنَ وقَدْ رَحَلْنَ وَدَاعَنابِمَدامِعٍ نَطَقَتْ وَهُنَّ سُكوتُفَعُيونُها سَبَجٌ ونَثْرُ دُموعِها
دم المجد أجراه الطبيب وعصبت
دَمُ المَجْدِ أَجْراهُ الطَّبيبُ وعُصِّبَتْعَلى سَاعِدِ العَلْيَاءِ تِلكَ الْعَصَائِبُلَئِنْ لاحَ في عَضْدِ الأَميرِ نَجيعُهُ
رق ثوب الدجى وطاب الهواء
رَقَّ ثَوْبُ الدُّجَى وطاب الهَواءُوتَدلَّتْ للمَغْرِبِ الجَوْزَاءُوالصَّبَاحُ المُنيرُ قد نُشِرَتْ مِنْهُ
قل للشريف المستجار
قُلْ لِلشَّريفِ المُسْتَجارِ بهِ إِذا عَدم المَطَرْوابْنِ الأَئمَّة مِنْ قُرَيْ
ترى البرية في حالي ندى وردى
تَرى البَرِيَّةَ في حالَيْ نَدى ورَدىيَريشُها وبِحَدِّ السَّيْفِ يَبْريهافَفِرقَةٌ بِمَناياها مصبّحة
وما خلق الإنسان إلا لينطوي
وما خُلقَ الإِنْسان إِلا لِيَنْطويعَلَيْهِ مِنَ الأَيّامِ بُؤْسى وأَنْعُمُولَوْلا اخْتياري حاسِدي صُلْتُ صَوْلَةً
وأنحلني حتى لو أني بكفة
وأَنْحَلَني حتَّى لو أَنّي بِكَفْةٍوظِلّي بِأُخْرى ما رَجَحْتُ على ظِلّيإذا طَلَعَتْ قُلْتَ الغَزالَةُ في الضُّحى