Skip to content
أطلب قصيدتك الان
Facebook Instagram Twitter Linkedin Youtube
  • الرئيسية
  • الرئيسية

التصنيف: أبو اليمن الكندي

وناجم في علم تقويمه

وناجمٍ في علم تقويمهبالحلِّ والتسيير نجامِهِيزعمُ جهلاً أنه بارعٌ

يا جمال الدنيا ولولاك كانت

يا جمال الدنيا ولولاك كانتعاطلا من قلائد وجمالدفع الله عنك مكرُ الأعادي

بكل صباح لي وكل عشية

بكل صباح لي وكل عشيةوقوف على أبوابكم وسلامومُذ قيل لي يشكو سقامَ جفونه

قدمت فلم أترك لذي قدم حكما

قدمتُ فلم أترك لذي قدمٍ حُكماكذلك عادي في العدى والندى قِدماإذا وطىء الضرغام أرضاً تضايقت

بنفسي من أغلقت كفي بحبله

بنفسي مَن أغلقتُ كفي بحبلهفأصبح لي من ذروة المجد غاربوجدتُ به مولىً منيعا جنابه

أيها الماجد المحافظ ما أغفلت

أيها الماجد المحافظ ما أغفلتعهدي يوما ولا إسعاديكيف لي لو قدرتُ أجزيك

وصل الكتاب المهتدى برشاده

وصل الكتاب المهتدى برشادهيزجي عوارف شوقه وودادهمتحلياً ببراعة وفصاحة

تداويت لا من علة خوف علة

تداويتُ لا من علةٍ خوف علةٍفأصبح داءً في حشاي دوائيفيا عجب الأقدار من متحذلق

عمارة في الإسلام أبدى خيانة

عُمارةُ في الإسلام أبدى خيانةوبايع فيها بيعةً وصليباوأمسى يعين الشرك في بغض أحمد

ذريني وخلقي يا أميم فإنني

ذريني وخُلقي يا أميم فإننيرأيت الذي أقنو الذي أنا أبذلعجبتُ لمن ينتابه الموت غِيلةً

→ Previous
Next ←
أطلب قصيدتك الان

بوابتك لعالم الشعر العربي وحكاياته، ننقل تراثًا ونحكي قصصًا تعكس هويتنا العربية المُلهمة، وتصل ماضينا بحاضرنا.

الوصول السريع

  • Disclaimer
  • Privacy Policy
  • Abuse Report
  • Advertisement Policy
  • Terms & Conditions

مواقع صديقة

  • Disclaimer
  • Privacy Policy
  • Abuse Report
  • Advertisement Policy
  • Terms & Conditions

© 2025 Apyat. All rights reserved.

تم إنشاء الموقع بواسطة Media Tech