إمزجاها واسقياني واشربا
إِمزجاها واِسقياني واِشرَباوَدَعا العاذِلَ يَهذي كَيفَ شاوَافشيا السِرَّ فَما يَهنأُ لي
ولو أن لي دارا يحل دخولها
وَلَو أَنَّ لي داراً يَحِلُّ دخولُهالَمَتَّعتكم بِالعزفِ فيها وَبِالخَمرِوَلَكِنَّني في دار سَوءٍ كَأَنَّها
وفتيان صدق من تميم وجوههم
وَفِتيانِ صِدقٍ مِن تَميمٍ وُجوهُهموإِن سفعتهنَّ الهَواجِرُ وَضَّحُرَفَعتُ لَهُم يَوما خِباءً ممدَّداً
لما سمعت الديك صاح بسحرة
لَمَّا سَمِعتُ الديكَ صاحَ بسحرةٍوَتَوَسَّطَ النَسران بَطنَ العَقرَبِوَتَتابعت عُصَب النُجومِ كَأَنَّها
ثبت الناس على راياتهم
ثَبَتَ الناسُ عَلى راياتِهموَأَبو الهِنديِّ في كَويِ زِيانِمَنزِلٌ يَزري بِمَن حَلَّ بِهِ
يا لقومي فتنتني جارتي
يا لِقَومي فَتَنَتني جارَتيبَعدَ ما شِبتُ وَأَبلاني الكِبَرْوَأتَتْ لي سَنواتٌ أَربَعٌ
يدي لا تعاف الكأس أنسا بشربها
يَدي لا تَعافُ الكأسَ أُنساً بشربِهاوَلَكِن تعافُ الكأسَ مَع دنِسٍ وغدِعَلى مثلِها مِثلي يَكون مُنادِمي
صيرت نفسي بالإحسان محسدة
صيرت نفسيَ بالإحسان مُحسّدةلولا عطاياك لم يحسدني الناستردد الشعراء المادحوك بما
وقهوة كالعقيق صافية
وقهوة كالعقيق صافيةيطير في كأسها لها شررزوجتها الماء كي تذلَّ له
أكلت الضباب فما عفتها
أَكَلتُ الضِبابَ فَما عِفتُهاوانّي لأَهوى قَديد الغَنَمْوَرَكَّبتُ زُبداً عَلى تَمرَةٍ