ولو أن لي دارا يحل دخولها

وَلَو أَنَّ لي داراً يَحِلُّ دخولُهالَمَتَّعتكم بِالعزفِ فيها وَبِالخَمرِوَلَكِنَّني في دار سَوءٍ كَأَنَّها

وفتيان صدق من تميم وجوههم

وَفِتيانِ صِدقٍ مِن تَميمٍ وُجوهُهموإِن سفعتهنَّ الهَواجِرُ وَضَّحُرَفَعتُ لَهُم يَوما خِباءً ممدَّداً

لما سمعت الديك صاح بسحرة

لَمَّا سَمِعتُ الديكَ صاحَ بسحرةٍوَتَوَسَّطَ النَسران بَطنَ العَقرَبِوَتَتابعت عُصَب النُجومِ كَأَنَّها

ثبت الناس على راياتهم

ثَبَتَ الناسُ عَلى راياتِهموَأَبو الهِنديِّ في كَويِ زِيانِمَنزِلٌ يَزري بِمَن حَلَّ بِهِ

يا لقومي فتنتني جارتي

يا لِقَومي فَتَنَتني جارَتيبَعدَ ما شِبتُ وَأَبلاني الكِبَرْوَأتَتْ لي سَنواتٌ أَربَعٌ

أكلت الضباب فما عفتها

أَكَلتُ الضِبابَ فَما عِفتُهاوانّي لأَهوى قَديد الغَنَمْوَرَكَّبتُ زُبداً عَلى تَمرَةٍ