عاذلي في الغرام دعني فقلبي
عاذِلي في الغَرامِ دَعني فَقَلبيلَيسَ فيهِ عَنِ الغَرام اِصطِبارُحينَ يَبدو في حُسنِهِ وَعَلَيهِ
خف الله ما لي وحب الكواعب
خَفِ اللَهِ ما لي وَحُبِّ الكَواعِبفَلِلناس في العِشقِ قالوا مَذاهِبمَتى حازَ بَدرٌ جَميعَ المَساكِن
ذكر المعاهد والدمن
ذَكَرَ المَعاهِدَ وَالدِمَنوَمَراتِعَ الظَبيِ الأَغَنوَشَجاه مَسجور الفُؤا
نوالك فيه يا أقصى المرام
نَوالُكَ فيهِ يا أَقصى المَرامِغِنىً يُسَلِّيهِ عَن كُلِّ الأَنامِوَعَن وَطنٍ يَحِنُّ إِلَيهِ شَوقاً
علي مها اللوى في الحكم جارت
عَلَيَّ مَها اللِوى في الحُكمِ جارَتوَقَلبي مِن نَواها ما أَجارتأَأنسِيَتِ المَودَّة حَيثُ زارَت
باقان باقان لا ألمت
باقانُ باقانُ لا أَلمَّتبِكَ السَواري لَها طَشيشُأَلا ترى كَيفَ حَتى
شام برق الشام بالروم جزوعا
شامَ بَرقُ الشامِ بِالروم جَزُوعافَاِنبَرَت أَجفانُهُ تذري الدُموعاهَبَّ مِن عَليا دِمَشقٍ مَوهِناً
بدا في سماء الحسن خال بوجهه
بَدا في سَماءِ الحُسنِ خالٌ بِوَجهِهِيَلوحُ بِأُفقِ الخَدِّ كَالكَوكَبِ الدُرِّيأَضاءَت عَلَيهِ طُرّةُ الصُبحِ فَاِختَفى
لم أنسه إذ رمى عن قوس حاجبه
لم أَنسَهُ إذ رَمى عَن قَوس حاجِبهِسَهم اللَواحِظِ يُصمي كُلَّ مَن رَمَقايا لَيتَ قَلبي لِمَرماهُ غَدا هَدَفاً
نهج حق سلكتم أي نهج
نَهجِ حَقّ سَلَكتُم أَيّ نَهجوَحَجَجتُم مَكانَكُم أَيّ حَجِّوَنَفيتُم عَنكُم ظُنون أُناسٍ