لام على لام عارضيه
لام عَلى لامِ عارِضَيهِفَمُذ رَآه زالَ المَلاموَهامَ في ثَغرِهِ عَذُولي
ديوان شيخ المعره
ديوانَ شَيخ المَعَرّهنَبغي عَدَتكَ المَعرّهيا مَن يَجُرّ ذُيول ال
شهدت وقد شاهدت مغنى جماله
شَهِدتُ وَقَد شاهَدتُ مَغنى جَمالِهِمُحَيّاً يُباهي البَدرَ عِندَ كَمالِهِوَعِلماً رسى كَالطودِ يُعزى لِمَنطِقٍ
وفت إذ لوت بالوعد يوم لوى الرمل
وَفَت إِذ لَوَت بِالوَعدِ يَوم لِوى الرَملوَمِن عَهدِها لي المَواعيد بِالمَطلِمَها مِن بُروج البَدرِ لاحَت وَدارُها
مولاي يا روض فضل حف بالزهر
مَولايَ يا رَوضَ فَضلٍ حفَّ بِالزَهرِوَبَحرَ عِلمٍ رَمانا مِنهُ بِالدُرَرِبَعَثتَ نَحوي عُقوراً حَيّرت فِكري
سلام كنشر الروض باكره العهد
سَلامٌ كَنَشرِ الرَوضِ باكرَهُ العَهدُوَأَمسَت ذَواتُ الطَوقِ في أَيكِهِ تَشدوعَلى مَعهَدٍ سامي الذُرا واسِع الدِرا
كفى به جائرا في الحكم ما عدلا
كَفى بِهِ جائِراً في الحُكمِ ما عَدلالَو كانَ يَسمَع في أَحبابِهِ عَذلاأَو راحَ يُضمِرُ سُلواناً بِخاطِرِهِ
يا شيخ الإسلام الذي
يا شَيخَ الإِسلامِ الَّذيإِلَيهِ أَقصى طَلَبييا خَيرَ حَبرٍ عالمٍ
يحن على بعد المزار وإن شطا
يَحِنُّ عَلى بُعدِ المَزار وَإِن شَطّاوَيَصبُو لِحَيٍّ نازِلينَ بِذي الأَرطىوَيَشتاقُ مَعنىً فيهِ حُسّانة الهَوى
أيها السعد الذي أصفاك
أَيُّها السَعدُ الَّذي أَصفاكَ رَبّي وَاِصطَفاكالِمُرادِ اللَهِ يَجري