سقى معهدا من إيلياء هتون
سَقى مَعهَداً مِن إِيلياءَ هَتُونُفَلِي بَينَ هاتيكَ الرُبوعِ شُجونُوَلا زالَ خَفّاقُ النَسيمِ بربعِهِ
إلى المسجد الأقصى من الحرم القدسي
إِلى المَسجِدِ الأَقصى مِنَ الحَرَمِ القُدسيسَرَينا فَوافى الفَتحُ مِن حَضرَة القُدسِوَجئنا حمى التَقديس وَاللَيلُ راقِدٌ
إلى حضرة الروح الأمين تحية
إِلى حَضرَةِ الرُوحِ الأَمينِ تَحيَّةٌمُعَطَّرَةُ الأَنفاسِ طَيّبةُ الوردِتَضاعف مِنها الشَوقُ وَالوَجدُ سالمٌ
ذكر العقيق فسال من أجفانه
ذكر العَقيقَ فَسالَ مِن أَجفانِهِوَاِشتفَّهُ وَجدٌ إِلى سُكانِهِوَاِشتَمَّ في ريح الصَبا أَرجَ الصّبا
قد نلت يا خير المدارس
قَد نِلتِ يا خَيرَ المَدارسشَرَفاً حَماه السَعدُ حارِسوَأَضاءَ في أَرجاكَ نورٌ
أيها المولى تلفت للشآم
أَيُّها المَولى تَلَفّت لِلشآمبأَبي الجَنّةُ وَالبَيتُ الحَراموَاِعطَفن نَحوَ حِماها نَظرَةً
أبشروا حظنا نهض
أَبشِروا حَظُّنا نَهَضبَعدَ ما كانَ قَد رَمَضوَسَنا بارِق المُنى
في شكل أم طلا وأم غواني
في شَكل أُمّ طَلا وَأُمّ غَوانيوَلِحاط جُؤذر رَملَةٍ وَسنانِوَمَعاطف الرَشأ الأَغنِّ لِحُسنِهِ
ألاح لبرق الشام وهو مليح
أَلاحَ لِبَرقِ الشامِ وَهوَ مَليحُعَشيَّةَ وافى الرومَ وَهوَ طَليحُسَرى نَحوَهُ مَسرى الخَيال فَهاجَهُ
لما بدا بعارض
لَمّا بَدا بِعارِضٍعَلَيهِ تاجٌ مِن ذَهَبعَلا عَلى البَدرِ سَناً