قد جمع الله أربعا لي
قد جَمعَ اللهُ أربعاً ليفيهِنَّ عِزِّي وحُسْنُ حاليبلاغُ عِلمٍ مساغُ شِرْبٍ
ويوم جلا عنا ظلام همومنا
ويَومٍ جَلا عنّا ظَلامَ هُمومِناوضمّ لَنا من أُنْسِنا ما تَزَيَّلاوما غضَّ من إسعافِنا بجميعِ
ولو كنت أنثر ما تستحق
ولو كنتُ أنثُرُ ما تَستحِقُّنثَرْتُ عليكَ نُجومَ الفَلَكْ
كم نظمنا عقود لهو وأنس
كم نظَمْنا عُقودَ لَهْوٍ وأُنْسِوجعَلْنا الزَّمانَ لِلَّهْوِ سِلْكاوفَتَقْنا الدِّنانَ في يَوْمِ ثَلْجٍ
من كان يبغي علو الذكر والشرفا
مَنْ كانَ يَبغي عُلُوَّ الذِّكْرِ والشَّرَفاأو يَبتغي عَطْفَ دَهْرِ قد نَبا وَجفاأو كانَ يأمَلُ عِندَ اللهِ منزِلَةً
الناس كالنبت فمن شاكر
الناسُ كالنبتِ فمن شاكرلأول القطر من البرنعم ومنهم خجرٌ جاحِدٌ
رأيتك لا تهوى سوى المجد والعلى
رأيتكَ لا تهوى سوى المجدِ والعُلىكأنّكَ من هذا وذاك مُصَوَّرُتواضَعتَ لما زادكَ اللَه رِفعَةً
لا تغفلن سبب الكلام وحينه
لا تُغفِلَنْ سبَبَ الكَلامِ وحينَهُوالكَيْفَ والكَمْ والمَكانَ جَميعا
لا يسوءنك إن براني
لا يَسوءَنْكَ إنْ برانِيَ دَهْرٌ فلم يَرِشْأنتَ عِشْ سالِماً فإنَّ
قم هاتها عذراء تصبغ
قُمْ هاتِها عَذْراءَ تُصبَغُ من تَوَرُّدِها الكُؤوسُذُخْرُ المَجوسِ فرَبعُ وَح