وخر لضما أوليت شكري ساجدا
وخَرَّ لّضما أولَيْتُ شُكري ساجِداًومِثلُ الّذي أوليتُ يعبدُهُ الشُّكْرُإّنّما الّدارُ بالحُلولٍ فإنْ هُمْ
أبوك حوى العليا وأنت مبرز
أبوكَ حوى العُلْيا وأنتَ مُبَرِّزٌعَلَيهِ إذا نازَعْتَهُ قَصَبَ المَجْدِولِلخَمْرِ معنىً ليسَ في الكَرْمِ مثلُهُ
من ظن أن العلا بالمال يجمعه
مَن ظَنَّ أنَّ العُلا بالمالِ يجمَعُهُفاعلَمْ بأنَّ غِناهُ فَقرُهُ أبَدافاستَغْنِ بالعِلمِ والتَّقوى وكُنْ رَجلاً
لئن كذبت ظنوني في مقامي
لئِنْ كذبَتْ ظُنوني في مَقاميلَديك وخانَني أمَلٌ فَسيحُفإنِّي لا أخالِفُ قَولَ رَبِّي
ألم تر المرء طول حياته
ألم تَر المَرءَ طولَ حَياتِهِمُعَنّىً بأَمرٍ لا يَزالُ يعالِجُهْيدورُ كَدودِ القَزِّ ينسجُ دائماً
بأبي نظمك الذي جل قدرا
بأبي نَظْمُكَ الّذي جَلَّ قَدْراًعن بَياني وعَن بَديعِ صِفاتيفهو سِحْرٌ من دِقَّةٍ وجفَاءٍ
فإن تزرني أزرك أو إن
فإنْ تزُرْني أزُرْكَ أو إنْتقِفْ ببابي أقِفْ ببابِكْواللهِ لا كنْتَ في حِسابي
إن عبد العزيز شيخ
إنَّ عبدَ العَزيزِ شَيْخٌبِهِ يُكشَفُ الشَّبَهْوترى للخَليلِ فيهِ
كنت في نعمة وظل رخاء
كنْتُ في نِعمَةٍ وظِلٍّ رخاءِونَسيمٍ منَ النَّعيمِ رُخاءِفاتَّبَعْتُ الهَوى وخالفْتُ رَأْييِ
أنست بأيام الشباب وظلها
أَنِسْتُ بأيّامِ الشَّبابِ وظِلَّهاوآنستُ دَهراً في جوارِ الجَوارِيافلما رأيْتُ الشَّيْبَ يبسِمُ ضاحِكاً