عرج علي فما في رونقي رنق
عَرِّجْ عليَّ فما في رَوْنَقي رَنَقٌلِمَنْ أصافي ولا في خُلَّتي خَلَلُ
ألا أبلغ السلطان عني نصيحة
أَلا أبلِغ السلطان عَنِّي نَصيحَةٌيئشَيِّعُها وُدَّ ورأْيٌ مُحَنَّكتجاوَزْتَ أوجَ الشَّمسِ عِّزاً ورِفْعَةً
وقائل كيف بها جزتما
وقائلٍ كيفَ بِها جزتمافقلْتُ قَولاً فيه إنصافُلم يَكُ من شَكْلي فتارَكتَهُ
أقول وقد زمت ركابك للنوى
أقولُ وقد زُمَّتْ رِكابُكَ للنَّوىوأصبَحَ رُوعي للفِراقِ مَرُوعاوقد أرسلَتْ عَيْنِي دمُوعاً وأقسمَتْ
لا تلمني على اضطراب تراه
لا تَلُمْني على اضطرابٍ تَراهُفي كتاب أخصُّهُ أو قَريضِفأعَزُّ الأشياء عندي وُجوداً
ولم أر مثل الشكر جنة غارس
ولم أر مِثلَ الشُّكْرِ جَنَّةَ غارِسٍولم أرَ مِثلَ الصَّبْرِ جُنَّةَ لابِسِ
يا قوم إني مرزا
يا قومُ إنَّي مُرَزّاوكُلُّ حُرّ مُرَزّاخَرْجي كثيرٌ ودَخلي
كأن الغصون وقد أثقلت
كأنَّ الغُصونَ وقد أُثقِلَتْبما حَمَلتْ من جَنِيِّ الثِّمارِرِقابُ الأنامِ وقد أصبحَتْ
الدهر يلعب بالفتى
الدّهر يلعَبُ بالفتىلعبَ الصَّوالِجِ بالكُرَهْأو لعبَ ريحٍ عاصِفٍ
قيل لي خفيت قلت كبدر
قيلَ لي خَفِيتَ قلْتُ كَبَدْرٍصارَ يخفى مِن بَعدِ أنْ كانَ بَدْراأنا خافٍ كَليلةِ القَدْرِ في النَّا