بأبي من أدار من عينيه
بأبي مَنْ أدارَ مِن عَيْنَيْهِمِثلَ ما قدْ أدارَهُ بيَديْهِقَمرٌ يقمُرُ العُقولَ بسِحْرٍ
سرورك بالدنيا غرور فلا تكن
سرورُكَ بالدنيا غرورٌ فلا تكنبدُنياك مسروراً فتصبحَ مغروراولا تأمنِ الأحداثَ واخشَ بَيَاتها
إذا أرتجت أبواب قوم أراذل
إذا أرتِجَت أبوابُ قومٍ أراذلٍفبابُكَ مفتوحٌ لنا غير مُرتَجِوهمُّكَ مقصورٌ على بِنيةِ العُلى
من دعاه إخوانه فتباطا
مَن دعاهُ إخوانُهُ فتباطالا لِعُذْرٍ عنهمُ ففيهِ وَفيهِ
إني على ما بي من قوة
إنّي على ما بي من قُوَّةٍعِندَ الخُطوبِ الصَّعبةِ الوافِيَهْأجبنُ بل أرعَدُ من خيفَةٍ
خذ العفو وأمر بعرف كما
خُذِ العَفْوَ وأمُرْ بعُرْفٍ كماأمِرْتَ وأَعرِضْ عنِ الجاهِلينْولِنْ في الكَلامِ لِكْلِّ الأنامِ
بدا المعاني وتهذيبها
بَدا المعاني وتهذيبهافأبرَزَها كالوُجوهِ الحِسانِوقدَّرَ ألفاظَه بعد ذاكَ
ذرني أسر في البلاد مبتغيا
ذَرْني أسِرْ في البِلادِ مُبتَغِياًفَضْلَ ثَراءٍ إنْ لم يَفِرْ زانافَبيْذَقُ النَّطْعِ وهْوَ أحقَرُ ما
رغيفك في الأمن يا سيدي
رغيفُكَ في الأمْنِ يا سيِّدييحلُّ محلَّ حَمامِ الحَرَمْفلِلَّهِ دَرُّكَ من سَيِّدٍ
وغزالة غازلتها
وغَزالَةٍ غازَلْتُهافي المَقْسِ من أولادِ حامِنظرَتْ بعَيْنَيْ ظَبيَةٍ