إذا ما هممت بكشف الظلم

إذا ما هَمَمْتَ بكَشْفِ الظُّلَمْوحِفظ الثُّغورِ وسَدِّ الثُّلَمْفعوِّلْ على خَلَّتَيْنِ اثنَتَ

يا سيد الأمراء يا من جوده

يا سَيِّدَ الأُمراءِ يا مَن جودُهُأوفى على الغَيثِ المَطيرِ إذا همىالغيثُ يُعطي باكِياً مُتَجَهِّماً

فهمت كتابك يا سيدي

فهِمْتُ كتابَكَ يا سيِّديفهِمْتُ ولا عجبٌ أنْ أهيماوذاكَ لأنِّي تأملْتُ مِن

بأبي من شفى فؤادا عليلا

بِأبي مَنْ شفى فُؤاداً عَليلابكَلامٍ حكى النَّسيمَ عَليلازادَ في طُولِهِ ارتِياحاً إلَيهِ

كتب الأمير كتائب في المعركه

كُتبُ الأمير كتائبٌ في المَعْرَكَهْوالرّأيُ مِنُ طَبيبُ داءِ المَمْلَكَهْوإذا رمى بالظَّنِّ أمراً مُشكِلاً

بنفسي أخ نفسه أمة

بنَفسي أخٌ نفسُهُ أمَّةٌوتَدبيرُهُ في الورى فَيْلَقُأخٌ بابُ إحسانِهِ مُطَلقٌ