لنا صديق خير أحواله

لَنا صَديقٌ خيرُ أحوالِهِإذ عانُهُ للخَيرِ والشَّرِّينَجرّ في كُلِّ جَرّ فلا

من أين للرشأ الغرير الأحور

مِن أينَ للرَّشَأ الغَريرِ الأحورِفي الخَدِّ مِثلُ عِذارِكَ المُتَحَدِّرِرَشَأ كأنَّ بعارِضَيْهِ كَليْهِما

أعني على كمدي بالحمد

أعِنِّي على كَمَدي بالحَمْدِفَحَرُّ الهَواءِ كحَرِّ الكَمَدْوقدْ وقَدَ الحَرُّ فابعَثْ إليَّ

أبلغ مقالي كل عاف مجتدي

أبلِغْ مَقالي كُلَّ عافٍ مُجتَديومُؤَمِّلٍ في قَصدِهِ أنْ يَهتدِيعرِّجْ على الشَّيخِ الجَليل المُرتَجى

شرف الوغد بوغد مثله

شَرَفُ الوَغْد بِوَغدٍ مِثلَهُمَثَلٌ ما فيهِ زَيْغٌ وخَلَلْوَدَليلُ الصِّدْقِ فيما قلْتُهُ

قد غض من أملي أني أرى عملي

قد غضَّ من أمَلي أنِّي أرى عَمَليأقوى مِن المُشتَري في أوَّلِ الحَمَلِوأنَّني راحِلٌ عّما أحاوِلُهُ

هدية العبد على قدره

هدِيَّةُ العَبدِ على قَدْرِهِوالقَصدُ أن يقبَلَها السَّيِّدُأما تَرى العَينَ على فَضلِها

نصحتك جامل الإخوان طرا

نصحتُكَ جامِلِ الإخوانَ طُرّاًعلى عَذْبٍ سَقَوْهُ أو أُجاجِولا تَرجُ الصَّفاءَ بِغَيرِ مَذْقٍ