كبرت فأصبحت للراشدين
كَبِرتَ فَأَصبَحتَ لِلراشِدينَكَبُرتٍ يُعَدُّ لِهَديٍ دَليلاكَبُرتَ فَما زالَ هَذا الزَمانُ
إذا عدت في مرض مكثرا
إِذا عُدتَ في مَرَضٍ مُكثِراًفَخَفِّف وَخَف أَن تُمِلَّ العَليلاوَإِن كانَ ذا فاقَةٍ مُقتِراً
سلاسل برق تقل البلاد
سَلاسِلُ بَرقٍ تُقِلُّ البِلادَمِنَ المَحلِ جادَت بَني سَلسِلَهسَقَت وَطَناً وَتَخَطَّت سِواهُ
إذا قيل إن الفتى ناسك
إِذا قيلَ إِنَّ الفَتى ناسِكٌوَرامَ الجَمالَ فَلا نُسكَ لَهيُصَلّي وَهِمَّتُهُ أَن يُقا
وجدتك في رقدة فانتبه
وَجَدتُكَ في رَقدَةٍ فَاِنتَبِهأُحَذِّركَ مِن هَذِهِ الخاتِلَهأَتاها بَنوها عَلى غِرَّةٍ
لبكر لعمري بكر الدهر بالردى
لِبَكرٍ لَعَمري بَكَّرَ الدَهرُ بِالرَدىوَقَد عَجَّلَت أَحداثُهُ لِبَني عِجلِوَتَغلِبُ مِن أَحياءِ تَغلِبَ سادَةً
ما أوصل السيف قطاعا لحامله
ما أَوصَلَ السَيفَ قَطّاعاً لِحامِلِهِوَأَبلَغَ الذابِلَ المَوصوفَ بِالخَطَلِقَد وافَياكَ بِتاجِ المُلكِ عَن عُرُضٍ
أعجل بتسبيح رب لا كفاء له
أَعجِل بِتَسبيحِ رَبٍّ لا كِفاءَ لَهُأَو رَتِّلَنهُ وَلا تَجنَح إِلى رَتِلِوَلا تَكُن عادِياً كَالذِئبِ شيمَتُهُ
يا خاطري لا توجه وجه سيئة
يا خاطِري لا تَوَجَّه وَجهَ سَيِّئَةٍفَأَفكِرِ الآنَ أَقصى الفِكرِ وَاِرتَجِلِوَيا بَنانِيَ لا تُبسَط لِعارِفَةٍ
أما البليغ فإني لا أجادله
أَمّا البَليغُ فَإِنّي لا أُجادِلُهُوَلا العَيِيُّ بَغى لِلحَقِّ إِبطالافَنَحنُ في لَيلِ غِيٍّ لَيسَ مُنكَشِفاً