سبح وصل وطف بمكة زائرا
سَبِّح وَصَلِّ وَطُف بِمَكَّةَ زائِراًسَبعينَ لا سَبعاً فَلَستَ بِناسِكِجَهِلَ الدِيانَةَ مَن إِذا عَرَضَت لَهُ
أتراك يوما قائلا عن نية
أَتَراكَ يَوماً قائِلاً عَن نِيَةٍخَلَصَت لِنَفسكَ يا لَجوجُ تَراكِأَدراكَ دَهرُكَ عَن تُقاكَ بِجَهدِهِ
إن كنت ذارع أرض لم ألمك بها
إِن كُنتَ ذارِعَ أَرضٍ لَم أَلُمكَ بِهاأَو كُنتَ ذارِعَ خَمرٍ فَالمَلامَةُ لَككَم سَلَّتِ الراحُ مِن يُمناكَ خادِعَةً
يا سيد هل لك في ظبي تغازله
يا سَيِّدُ هَل لَكَ في ظَبيٍّ تُغازِلُهُتُلقي نُيوبُكَ في تَأشيرِهِ قُبَلَكهَذي جِبِلَّةُ سوءٍ غَيرُ صالِحَةٍ
لقد سنحت لي فكرة بارحية
لَقَد سَنَحَت لي فِكرَةٌ بارِحِيَّةٌوَما زادَني إِلّا اِعتِباراً سُنوحُهابِرَبَّةِ طَوقٍ ما أَقَلَّ جَناحُها
لو اني كلب لا عترتني حمية
لَو اِنِّيَ كَلبٌ لا عَتَّرَتني حَميَّةٌلِجَّروِيَ أَن يَلقى كَما لَقِيَ الإِنسُأَرى الحَيَّ جِنساً ظَلَّ يَشمُلُ عالَمي
نصحتك أجسام البرية أجناس
نَصَحتُكِ أَجسامُ البَريَّةِ أَجناسُوَخَيرٌ مِنَ الأَعراسِ بُرسٌ وَعِرناسُوَلا تَلِجي الحَمّامَ قَد جاءَ ناصِحٌ
لعمرك ما في الأرض كهل مجرب
لَعَمرُكَ ما في الأَرضِ كَهلٌ مُجَرِّبٌوَلا ناشِئٌ إِلّا لِإِثمٍ مُراهِقُإِذا بَضَّ بِالشَيءِ القَليلِ فَإِنَّهُ
ربيت شبلا فلما إن غدا أسدا
رَبَّيتَ شِبلاً فَلَمّا إِن غَدا أَسَداًعَدا عَلَيكَ فَلَولا رَبُّهُ أَكَلَكجَنَيتَ أَمراً فَوَدَّ الشَيخُ مِن أَسَفٍ
ألصبح أصبح والظلا
أَلَصُبحُ أَصبَحُ وَالظَلامُ كَما تَراهُ أَحَمُّ حالِكيَتَبارَيانِ وَيَسلُكا