بتم هجودا في الغنى ولو انتهت
بِتُّم هُجوداً في الغِنى وَلَو اِنتَهَتهَذي النُفوسُ لَبِتُّمُ أَيقاظاصافَت سِهامُكُمُ وَقَرطَسَ غَيُّكُم
ابن خمسين ضمه عقد تسعين
اِبنُ خَمسينَ ضَمَّهُ عِقدُ تِسعينَيُزجي لَهُ مِنَ المَوتِ حَظّايَتَشَكّى فَظاظَةً مِن حَياةٍ
إذا كنت بالله المهيمن واثقا
إِذا كُنتَ بِاللَهِ المُهَيمِنِ واثِقاًفَسَلِّم إِلَيهِ الأَمرَ في اللَفظِ وَاللَحظِيُدَبِّركَ خَلّاقٌ يُديرُ مَقادِراً
رضيت ملاوة فوعيت علما
رَضَيتُ مُلاوَةً فَوَعَيتُ عِلماًوَأَحفَظَني الزَمانُ فَقَلَّ حِفظيإِذا ماقُلتُ نَثراً أَو نَظيماً
ما زلت في الغمرات لست بخالص
ما زُلتُ في الغَمَراتِ لَستُ بِخالِصٍمِنهُنَّ فَاِشتُ عَلى رَجائِكَ أَو قِظِوَمِنَ البَرِيَّةِ مَن يَعيبُ بِجَهلِهِ
الموت حظ لمن تأمله
المَوتُ حَظٌّ لِمَن تَأَمَّلَهُوَلَيسَ في العَيشِ أَن تُؤَمِّلَ حَظلا سِيَّما لِلَّذي يُخَطُّ عَلَيهِ ال
إذا أنت لم تحضر مع القوم مسجدا
إِذا أَنتَ لَم تَحضَر مَعَ القَومِ مَسجِداًفَصَلِّ إِلى أَن يَقضِيَ الجُمعَةَ الجَمعُوَلا تَأَمَنَن أَن يَحشُرَ اليَومَ رَبُّهُ
إذا خطب الزهراء كهل وناشئ
إِذا خَطَبَ الزَهراءَ كَهلٌ وَناشِئٌفَإِنَّ الصِبا فيها شَفيعٌ مُشَفَّعُوَلا يُزهِدنَها عُدمُهُ إِنَّ مُدَّهُ
ألا يكشف القصاص وال فإن هم
أَلا يَكشِفُ القُصّاصَ والٍ فَإِن هُمُأَتَوا بِيَقينٍ فَليَقُصّوا لِيَنفَعواوَإِن خَرَصوا مَيناً بِغَيرِ تَحَرُّجٍ
هي النفس عناها من الدهر فاجع
هِيَ النَفسُ عَنّاها مِنَ الدَهرِ فاجِعُبِرُزءٍ وَغَنّاها لِتُطرِبَ ساجِعُوَلَم تَدرِ مَن أَنّى تُعَدُّ لَنا الخُطى