لعمرك ما بي نجعة فأرومها

لَعَمرُكَ ما بي نُجعَةٌ فَأَرومَهاوَإِنّي عَلى طولِ الزَمانِ لَمُجدِبُحَمَلتُ عَلى الأُلى الحَمامَ فَلَم أَقُل

لعل أناسا في المحاريب خوفوا

لَعَلَّ أُناساً في المَحاريبِ خَوَّفوابِآيٍ كَناسٍ في المَشارِبِ أَطرَبواإِذا رامَ كَيداً بِالصَلاةِ مُقيمُها

إذا كان إكرامي صديقي واجبا

إِذا كانَ إِكرامي صَديقِيَ واجِباًفَإِكرامُ نَفسي لا مَحالَةَ أَوجَبُوَأَحلِفُ ما الإِنسانُ إِلّا مُذَمَّمٌ

بقيت وما أدري بما هو غائب

بَقَيتُ وَما أَدري بِما هُوَ غائِبٌلَعَلَّ الَّذي يَمضي إِلى اللَهِ أَقرَبُتَوَدُّ البَقاءَ النَفسُ مِن خيفَةِ الرَدى

أتذهب دار بالنضار وربها

أَتُذهَبُ دارٌ بِالنُضارِ وَرَبُّهايُخَلِّفُها عَمّا قَليلٍ وَيَذهَبُأَرى قَبَساً في الجِسمِ يُطفِئُهُ الرَدى

غدوت على نفسي أثرب جاهدا

غَدَوتُ عَلى نَفسي أُثَرِّبُ جاهِداًوَأَمثالَها لامَ اللَبيبُ المُثَرِّبُإِذا كانَ جِسمِيَ مِن تُرابٍ مَآلَهُ

لا يغبطن أخو نعمى بنعمته

لا يُغبَطَنَّ أَخو نُعمى بِنِعمَتِهِبِئسَ الحَياةُ حَياةٌ بَعدَها الشَجَبُوَالحِسُّ أَوقَعَ حَيّاً في مَساءَتِهِ

أعيبوني حيا ثم قام لهم

أَعَيَّبونِيَ حَيّاً ثُمَّ قامَ لَهُممُثنٍ وَقَد غَيَّبوني إِنَّ ذا عَجَبُنَحنُ البَرِيَّةُ أَمسى كُلُّنا دَنِفاً

أخلاق سكان دنيانا معذبة

أَخلاقُ سُكّانِ دُنيانا مُعَذَّبَةٌوَإِن أَتَتكَ بِما تَستَعذِبُ العَذَبُسَمَّوا هِلالاً وَبَدراً وَأَنجُماً وَضُحى