أروى دم قلبا وتلك سفاهة
أَروى دَمٌ قَلباً وَتِلكَ سَفاهَةٌوَالدهرُ مِن عَجَلٍ وَمِن إِروادِفَرَوائِحٌ وَبَواكِرٌ وَمَعارِفٌ
لا تكرموا جسدي إذا ما حل بي
لا تُكرِموا جَسَدي إِذا ما حَلَّ بيرَيبُ المَنونِ فَلا فَضيلَةَ لِلجَسَدكَالبُردِ كانَ عَلى اللَوابِسِ نافِقاً
ما جلب الخير إلى
ما جُلِبَ الخَيرُ إِلىصاحِبِ عَقلٍ وَكَسَدأَشَدُّ خَطبٍ يُتَّقى
يلقاك بالماء النمير الفتى
يَلقاكَ بِالماءِ النُمَيرِ الفَتىوَفي ضَميرِ النَفسِ نارٌ تَقِديُعطيكَ لَفظاً لَيِّناً مَسُّهُ
إذا اجتمع اثنان في منزل
إِذا اِجتَمَعَ اِثنانِ في مَنزِلٍعَلى خَربَةٍ فُضِحا لِلأَبَدتُبَدُّ الحُظوظُ عَلى أَهلِها
يسمون بالجهل عبد الرحيم
يُسَمّونَ بِالجَهلِ عَبدَ الرَحيمِوَعَبدَ العَزيزِ وَعَبدَ الصَمَدوَما بَلَغوا أَن يَكونوا لَهُ
يا لهف نفسي على أني رجعت إلى
يا لَهفَ نَفسي عَلى أَنّي رَجَعتُ إِلىهَذي البِلادِ وَلَم أَهلِك بِبَغداذاإِذا رَأَيتُ أُموراً لا تُوافِقُني
تلفع بالعباء رجال صدق
تَلَفَّعَ بِالعَباءِ رِجالُ صِدقٍوَأَوسَعَ غَيرُهُم سَرَقاً وَلاذافَلا تَعجَب لِأَحكامِ اللَيالي
يا واعظي بالصمت ما لك لا
يا واعِظي بِالصَمتِ ما لَكَ لاتُلقي إِلَيَّ حَديثَكَ اللَذاإِنَّ الجَديدَينِ اللَذَينِ هُما
نبذتم الأديان من خلفكم
نَبَذتُمُ الأَديانَ مِن خَلفِكُموَلَيسَ في الحِكَمةِ أَن تُنبَذالا قاضِيَ المِصرِ أَطَعتُم وَلا