آليت ما مثري الزمان وإن طغى
آلَيتُ ما مُثري الزَمانِ وَإِن طَغىمُثرٍ وَلا مَسعودُهُ مَسعودُما سَرَّ غاوينا الجَهولَ وَإِنَّما
كوني الثريا أو حضار أو ال
كوني الثُرَيّا أَو حَضارِ أَو الجَوزاءَ أَو كَالشَمسِ لا تَلِدُفَلَتِلكَ أَشرَفُ مِن مُؤَنِّثَةٍ
أقعد فما نفع القيا
أُقعُد فَما نَفَعَ القِيامُ وَلا ثَنى خَيراً قُعودُغَنَّتكَ دُنياكَ الخلو
يا سابحا يصهل في غرة
يا سابِحاً يَصهَلُ في غِرَّةٍأَينَ وَجيهُ الخَيلِ وَالذائِدُآدى لَهُ في الدَهرِ ما يَبتَغي
إن شربوا الراح فما شربنا
إِن شَرِبوا الراحَ فَما شُربُنافي الراحِ إِلّا الأَزرَقُ البارِدُلا تَطرُدِ الوَحشَ فَما يَلبَثُ الصارِدِ
مولاك مولاك الذي ما له
مولاكَ مَولاكَ الَّذي ما لَهُنِدٌّ وَخابَ الكافِرُ الجاحِدُآمِن بِهِ وَالنَفسُ تُرقى وَإِن
ما أسلم المسلمون شرهم
ما أَسلَمَ المُسلِمونَ شَرَّهُمُوَلا يَهودٌ لِتَوبَةٍ هادواوَلا النَصارى لِدينِهِم نَصَروا
صاح ما تضحك البروق شماتا
صاحِ ما تَضحَكُ البُروقُ شَماتاًبِحِمامٍ وَلا تُبَكّي الرُعودُيا مَحَلّي عَلَيكَ مِنّي سَلامٌ
سلوا معشر الموتى الذي جاء وافدا
سَلوا مَعشَرَ المَوتى الَّذي جاءَ وافِداًإِلَيكُم يَخبَر فَهوَ أَقرَبُكُم عَهدايُحَدِّثُكُم أَنَّ البِلادَ مُقيمَةٌ
ألا ترحم الأشياخ لما تأودوا
أَلا تَرحَمُ الأَشياخَ لَمّا تَأَوَّدوايَقولونَ قَد كُنّا الغَرانِقَةَ المُرداتَرَدّوا بِخُضرٍ مِن حَديدٍ وَأَقبَلوا