إن جاد بالمال سمح يبتغي شرفا
إِن جادَ بِالمالِ سَمَحٌ يَبتَغي شَرَفاًآلَت مَعاشِرُ ما في كَفِّهِ جودُلَو ماجِدَ النَجمُ أَهلَ الأَرضِ عارَضَهُ
عش ما بدا لك لا يبقى على زمن
عِش ما بَدا لَكَ لا يَبقى عَلى زَمَنٍمُخَوَّداتٌ وَلا أُسدٌ وَلا خودُإِن كُنتَ جَلَداً فَأَجلادي إِلى نَفَدٍ
نقضي الحياة ولم يفصد لشاربنا
نَقضي الحَياةَ وَلَم يُفصَد لِشارِبِنادَنٌّ وَلا عَودُنا في الجَدبِ مَفصودُنُفارِقُ العَيشَ لَم نَظفَر بِمَعرِفَةٍ
أودوا إلى الله ما أود ومفخرها
أودوا إِلى اللَهِ ما أودٌ وَمفخَرُهاشَيءٌ يُعَدُّ وَلا أودٌ وَلا أودُطوبى لِمَوؤودَةٍ في حالِ مَولِدِها
الصبر يوجد إن باء له كسرت
الصَبرُ يوجَدُ إِن باءَ لَهُ كُسِرَتلَكِنَّهُ بِسُكونِ الباءِ مَفقودُوَيُحمَدُ الصابِرُ الموفي عَلى غَرَضٍ
لا كانت الدنيا فليس يسرني
لا كانَتِ الدُنيا فَلَيسَ يَسُرُّنيأَنّي خَليفَتُها وَلا مَحمودُهاوَجَهِلتُ أَمري غَيرَ أَنّي سالِكٌ
أنا صائم طول الحياة وإنما
أَنا صائِمٌ طولَ الحَياةِ وَإِنَّمافِطري الحِمامُ وَيَومَ ذاكَ أُعَيِّدُلَونانِ مِن لَيلٍ وَصُبحٍ لَوَّنا
قد كان قبلك ذادة ومقاول
قَد كانَ قَبلَكَ ذادَةٌ وَمَقاوِلٌذادوا وَما صَرَفَ الخُطوبَ ذِيادُأُمَراءُ حُكّامٌ كَأَيّامٍ أَتَت
الله أكبر ما اشتريت بضاعة
اللَهُ أَكبَرُ ما اِشتَرَيتُ بِضاعَةًإِلّا وَأَدرَكَ سوقَها الإِكسادُبدَنٌ بِلا بَدَنٍ يَعيشُ وَكَم طَوى
ما سرني أني إمام زمانه
ما سَرَّني أَنّي إِمامُ زَمانِهِتُلقى إِلَيَّ مِنَ الأُمورِ مَقالِدُيا حارِ إِنَّ العُمرَ حارٍ فَاِنتَبِه