إقنع بما رضي التقي لنفسه
إِقنَع بِما رَضِيَ التَقِيُّ لِنَفسِهِوَأَباحَهُ في الحَياةِ مُبيحُمِرآةُ عَقلِكَ إِن رَأَيتَ بِها سِوى
أستقبح الظاهر من صاحبي
أَستَقبِحُ الظاهِرَ مِن صاحِبيوَما يُواري صَدرُهُ أَقبَحُسُبِبتَ بِالكَلبِ فَأَنكَرتَهُ
المرء حتى يغيب الشبح
المَرءُ حَتّى يُغَيَّبَ الشَبَحُمُغتَبِقٌ هَمَّهُ وَمُصطَبِحُوَالخَلقُ حيتانُ لُجَّةٍ لَعِبَت
سرت بقوام يسرق اللب ناعم
سَرَت بِقَوامٍ يَسرِقُ اللُبَّ ناعِمٍإِلى مُدلَجٍ تَلقى البُرى أُختُ مُدلَجِوَقَد حارَ هادي الرَكبِ وَاللَيلُ ضارِبٌ
خذوا في سبيل العقل تهدوا بهديه
خُذوا في سَبيلِ العَقلِ تُهدَوا بِهَديِهِوَلا يَرجونَ غَيرَ المُهَيمِنِ راجِوَلا تُطفِئوا نورَ المَليكِ فَإِنَّهُ
لكون خلك في رمس أعز له
لَكَونُ خِلِّكَ في رَمسٍ أَعَزُّ لَهُمِن أَن يَكونَ مَليكاً عاقِدَ التاجِالمَلكُ يَحتاجُ أُلّافاً لِتُنصِرَهُ
قد أسرجوا بكميت أطلقت لجما
قَد أَسرَجوا بِكُمَيتٍ أَطلَقَت لُجُماًوَلَم يَهِمّوا بِإِلجامٍ وَإِسراجِيَستَصبِحونَ وَعَينُ الديكِ نائِمَةٌ
ما عاقد الحبل يبغي بالضحى عضدا
ما عاقِدُ الحَبلِ يَبغي بِالضُحى عَضَداًإِلّا كَصاحِبِ مُلكٍ عاقِدِ التاجِوَما رَأَينا صُروفَ الدَهرِ تارِكَةً
قد علموا أن سيخطف الشبح
قَد عَلِموا أَن سَيُخطَفَ الشَبَحُفَاِغتَبَقوا بِالمُدامِ وَاِصطَبَحواما حَفِظوا جارَةً وَلا فَعَلوا
العلم كالقفل إن ألفيته عسرا
العِلمُ كَالقُفلِ إِن أَلفَيتَهُ عَسِراًفَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحاوَقَد يَخونُ رَجاءٌ بَعدَ خِدمَتِهِ