إنما نحن في ضلال وتعلي
إِنَّما نَحنُ في ضَلالٍ وَتَعليلٍ فَإِن كُنتَ ذا يَقينٍ فَهاتِهوَلحُبِّ الصَحيحِ آثَرَتِ الرو
من صفة الدنيا التي أجمع النا
مِن صِفَةِ الدُنيا الَّتي أَجمَعَ الناسُ عَلَيها أَنَّها ما صَفَتكَم عَفَّةٍ ما عَفَّ عَنها الرَدى
أراني في الثلاثة من سجوني
أَراني في الثَلاثَةِ مِن سُجونيفَلا تَسأَل عَنِ الخَبَرِ النَبيثِلِفَقدِيَ ناظِري وَلُزومِ بَيتي
لا خير في الدنيا وإن ألهى الفتى
لا خَيرَ في الدُنيا وَإِن أَلهى الفَتىفيها مَثانٍ أُيَّدَت بِمَثالِثِشَرُّ الحَياةِ بَسيطَةٌ مَذمومَةٌ
أكرهت أن يدعى وليدك حارثا
أَكَرِهتَ أَن يُدعى وَليدُكَ حارِثاًيا حارِثَ اِبنَ الحارِثِ اِبنِ الحارِثِتِلكَ الصِفاتُ لِكُلِّ مَن وَطِئَ الحَصى
لما ثوت في الأرض وهي لطيفة
لَمّا ثَوَت في الأَرضِ وَهيَ لَطيفَةٌقُدَماؤُنا أَمِنَت مِنَ الأَحداثِلَم يَستَريحوا مِن شُرورِ دِيارِهِم
لو نطق الدهر في تصرفه
لَو نَطَقَ الدَهرُ في تَصَرُّفِهِلَعَدَّنا كُلُّنا مِنَ التَفثِقالَ لَنا إِنَّني أَحِجُّ إِلى اللَ
أيا أرض فوقك أهل الذنوب
أَيا أَرضُ فَوقَكِ أَهلُ الذُنوبِفَهَل بِكِ مِن ذاكَ هَمٌّ وَبثوَقَد زَعَموا النارَ مَبعوثَةً
رأيت سحابا خلته متدفقا
رَأَيتُ سَحاباً خِلتُهُ مُتَدَفِّقاًفَأَنجَمَ لَم يُمطِر وَإِن حَسُنَ الخَرجُوَكَم فاتَكَ الشَيءُ الَّذي كُنتَ راجِياً
لقد جاءنا هذا الشتاء وتحته
لَقَد جاءَنا هَذا الشِتاءُ وَتَحتَهُفَقيرٌ مُعَرّى أَو أَميرٌ مُدَوَّجُوَقَد يُرزَقُ المَجدودُ أَقواتَ أُمَّةٍ