كأن الدهر بحر نحن فيه
كَأَنَّ الدَهرَ بَحرٌ نَحنُ فيهِعَلى خَطَرٍ كَرُكّابِ السَفينِبَكى جَزَعاً لِمَيِّتِهِ كَفورٌ
أجارحي الذي أدمى أساني
أَجارِحي الَّذي أَدمى أَسانيوَسالِبُ حُلَّتي عَنّي كَسانيفَما لي لا أَقولُ وَلي لِسانٌ
طلبت مكارما فأجدت لفظا
طَلَبتُ مَكارِماً فَأَجدتُ لَفظاًكَأَنّا خالِدانِ عَلى الزَمانِسَيُنسى كُلُّ ما الأَحياءُ فيهِ
يعرى اللئيم من الثناء ويكتسي
يَعرى اللَئيمُ مِنَ الثَناءِ وَيَكتَسيحُلَلَ النَواسِجِ فَهوَ كاسٍ عارِوَالدَهرُ لَم يَشعُر بِما هُوَ كائِنٌ
قرنت جيشين فكم من دم
قَرَنتَ جَيشَينِ فَكَم مِن دَمٍأَرَقتَ لا هَدياً عَنِ القارِنِفَمارِني إِن شِئتَ أَولا فَما
ما هاجني البارق من بارق
ما هاجَني البارِقُ مِن بارِقٍيَوماً وَلا هَزَّ لِهَزّانِحَربَةُ زانٍ بِفُؤادِ الفَتى
الحمد لله الذي صاغني
الحَمدُ لِلَّهِ الَّذي صاغَنيأَطعَمَني رِزقي وَأَحيانيشَخصِيَ هَذا عُرضَةٌ لِلرَدى
من لي بترك الطعام أجمع إن ال
مَن لي بِتَركِ الطَعامِ أَجمَعَ إِنَّ الأَكلَ ساقَ الوَرى إِلى الغَبَنِلا أَفجَعُ الأُمُّ بِالرَضيعِ وَلا
يا بدوي اتق المدامة إن ال
يا بَدَويَّ اِتَّقِ المُدامَةَ إِنَّ الخَمرَ باتَت كَثيرَةَ الأُبَنِآلَيتُ ما سَمَّحَت أَخا بَخلٍ
لاتجلسن حرة موفقة
لاتَجلِسَن حُرَّةٌ مُوَفَّقَةٌمَع اِبنِ زَوجٍ لَها وَلا خَتَنِفَذاكَ خَيرٌ لَها وَأَسلَمُ لِل