إذا مات ابنها صرخت بجهل
إِذا ماتَ اِبنُها صَرَخَت بِجَهلٍوَماذا تَستَفيدُ مِنَ الصُراخِسَتَتبَعُهُ كَعَطفِ الفاءِ لَيسَت
ما أمس بالشبح الذي إن مر بي
ما أَمسِ بِالشَبَحِ الَّذي إِن مَرَّ بيفَرُجوعُهُ مِن بَعدِ ذَلِكَ مُمكِنُوَالناسُ بَينَ حَياتِهِم وَمَماتِهِم
لباسي البرس فلا أخضر
لِباسِيَ البُرسُ فَلا أَخضَرٌوَلا خَلوقِيٌّ وَلا أَدكَنُوَقوتِيَ الشَيءُ أَبى مِثلَهُ
هذي القضايا فمن يطاولها
هَذي القَضايا فَمَن يُطاوِلهاوَهِيَ المَنايا فَمَن يُخاشِنُهالَم يَثنِ عَن فارِسٍ وَحِميَرِها
الدهر إن ينصرك ينصر بعدها
الدَهرُ إِن يَنصُركَ يَنصُر بَعدهاذا إِحنَةٍ فَيَحورُ كُلَّ مَحارِوَهَواجِرُ الأَيّامِ يَسلُبُ حَرُّها
سجايا كلها غدر وخبث
سَجايا كُلُّها غَدرٌ وَخُبثٌتَوارَثَها أُناسٌ عَن أُناسِيُهاجِرُ غابَهُ الضُرغامُ كَيما
أين عمر لما دعا أم عمر
أَينَ عَمرٌ لَمّا دَعا أُمَّ عَمرٍوَلَدَيها مِنَ المُدامَةِ صَحنُبِئسَتِ الأُمُّ لِلأَنامِ هِيَ الدُن
ذكرتني عقوبة من إلهي
ذَكَّرَتني عُقوبَةٌ مِن إِلَهيفَاِستُطيرَ الفُؤادُ لِلتَذكيرِفَكِّري أَنتِ رُبَّما هُديَ الإِن
فكروا في الأمور يكشف لكم بع
فَكِّروا في الأُمورِ يُكشَف لَكُم بَعضُ الَّذي تَجهَلونَ بِالتَفكيرِلَو دَرى الطائِرُ المُوَكِّرُ بِالعُقبى
أمذهبة التراس لرد كيد
أَمُذهَبَةَ التِراسِ لِرَدِّ كَيدٍصُروفُ الدَهرِ مُذهَبَةُ التِراسِوَكَيفَ أَرومُ في أَدَبٍ وَفَهمٍ