نطقت حيا نيرا فاعذري

نَطَقتُ حَيّاً نَيِّراً فَاِعذُريمَن نَطَّقَ النَيِّرَ أَو لوميسَلي عَنِ الخَيرِ فَعَهدي بِهِ

إن سرور المدام لم يدم

إِنَّ سُرورَ المُدامِ لَم يَدُمِبَل أَعقَبَت بِالهُمومِ وَالسَدمِوَالكَأسُ مِن كاسَ في التَعَثُّرِ وَال

ما أكرم الله عز من ملك

ما أَكرَمَ اللَهَ عَزَّ مِن مَلِكٍوَرِزقُنا مِن دَلائِلِ الكَرَمِكَم عالَ مِن كافِرٍ وَكافِرَةٍ

أما حياتي فما لي عندها فرج

أَما حَياتي فَما لي عِندَها فَرَجٌفَلَيتَ شِعرِيَ عَن مَوتي إِذا قَدِماصَحَبتُ عَيشاً أُعانيهِ وَيَغلِبُني

إن شئت أن تحفظي من أنت صاحبة

إِن شِئتِ أَن تَحفَظي مِن أَنتِ صاحِبَةٌلَهُ فَلا تَدخُلي في المِصرِ حَمّاماوَإِن بَدَوتِ فَلا يُؤنِسكِ شَقَةٌ

ما للأنام وجدتهم من جهلهم

ما لِلأَنامِ وَجَدتُهُم مِن جَهلِهِمبِالدينِ أَشباهَ النَعامِ أَوِ النَعَمفَمُجادِلٌ وَصَلَ الجِدالَ وَقَد دَرى

يا روح شخصي منزل أو طنته

يا روحُ شَخصي مَنزِلٌ أُو طَنتَهُوَرَحَلتِ عَنهُ فَهَل أَسِفتِ وَقَد هُدِمعيدَ المَريضُ وَعاوَنَتهُ خَوادِمٌ

دنياي ويحك ما طرقتك مخ

دُنيايَ وَيحَكِ ما طَرَقتُكِ مُختاراً وَلَكِنَّ القَضاءَ حَكَمقَضَّيتُ أَيّامَ الشَبابِ عَلى