إذا ما تقضى الأربعون فلا ترد
إِذا ما تَقَضّى الأَربَعونَ فَلا تُرِدسِوى اِمرَأَةٍ في الأَربَعينَ لَها قِسمُفَإِنَّ الَّذي وَفّى الثَلاثينَ وَاِرتَقى
مكان ودهر أحرزا كل مدرك
مَكانٌ وَدَهرٌ أَحرَزا كُلَّ مُدرِكٍوَما لَهُما لَونٌ يُحَسُّ وَلا حَجمُوَلَيسَ لَنا عِلمٌ بِسِرِّ إِلَهِنا
قلتم لنا خالق حكيم
قُلتُم لَنا خالِقٌ حَكيمٌقُلنا صَدَقتُم كَذا نَقولُزَعَمتُموهُ بِلا مكانٍ
ما أطيب العيش عند قوم
ما أَطيَبَ العَيشَ عِندَ قَومٍلَو أَنَّهُ كانَ لا يَزولُوَالدَهرُ عَودٌ بِلا فَناءٍ
تعالى الله فهو بنا خبير
تَعالى اللَهُ فَهوَ بِنا خَبيرٌقَدِ اِضطُرَّت إِلى الكَذِبِ العُقولُنَقولُ عَلى المَجازِ وَقَد عَلِمنا
كبار أناس مثل جلة سائم
كِبارُ أُناسٍ مِثلُ جِلَّةِ سائِمٍيُرَبّونَ أَطفالاً كَما اِرتَضَعَ البُهمُتَوَهَّمَ بَعضُ الناسِ أَمراً فَأَصَّلوا
إذا حرق الهندي بالنار نفسه
إِذا حَرَقَ الهِندِيُّ بِالنارِ نَفسَهُفَلَم يَبقَ نَحضٌ لِلتُرابِ وَلا عَظمُفَهَل هُوَ خاشٍ مِن نَكيرٍ وَمُنكَرٍ
خلافك بعض الناس يرجى به المنى
خِلافُكَ بَعضَ الناسِ يُرجى بِهِ المُنىوَفي الدَهرِ أَقوامٌ خِلافُهُمُ حَزمُفَأَفطِر إِذا صاموا وَصُم عِندَ فِطرِهِم
نصحتك لا تنكح فإن خفت مأثما
نَصَحتُكَ لا تَنكِح فَإِن خِفتَ مَأثَماًفَأَعرِس وَلا تُنسِل فَذَلِكَ أَحزَمُأَظُنُّكَ مِن ضُعفٍ بِلُبِّكَ غادِياً
أراك حسبت النجم ليس بواعظ
أَراكَ حَسِبتَ النِجمَ لَيسَ بِواعِظٍلَبيباً وَخِلتَ البَدرَ لا يَتَكَلَّمُبَلى قَد أَتانا أَنَّ ماكانَ زائِلٌ