حوائج نفسي كالغواني قصائر

حَوائِجُ نَفسي كَالغَواني قَصائِرٌوَحاجاتُ غَيري كَالنِساءِ الرَدائِدإِذا أَغضَبَ الخَيلَ الشَكيمُ فَما لَها

إذا ما ابن ستين ضم الكعاب

إِذا ما اِبنُ سِتّينَ ضَمَّ الكِعابَإِلَيهِ فَقَد حَلَّتِ البَهَلَههُوَ الشَيخُ لَم يَرضَهُ أَهلُهُ

بني الأرض ما تحت التراب موفق

بَني الأَرضِ ما تَحتَ التُرابِ مُوَفَّقٌلِرُشدٍ وَلا فَوقَ التُرابِ سِوى فَسلِأَكانَ أَبوكُم آدَمٌ في الَّذي أَتى

يخونك من أدى إليك أمانة

يَخونُكَ مَن أَدّى إِلَيكَ أَمانَةًفَلَم تَرعَهُ يَوماً بِقَولٍ وَلا فِعلِفَأَحسِن إِلى مَن شِئتَ في الأَرضِ أَو أَسِئ

ألو الفضل في أوطانهم غرباء

أُلو الفَضلِ في أَوطانِهِم غُرَباءُتَشِذُّ وَتَنأى عَنهُمُ القُرَباءُفَما سَبَأوا الراحَ الكُمَيتَ لِلَذَّةٍ

تكرم أوصال الفتى بعد موته

تُكَرَّمُ أَوصالُ الفَتى بَعدَ مَوتِهِوَهُنَّ إِذا طالَ الزَمانُ هَباءُوَأَرواحُنا كَالراحِ إِن طالَ حَبسُها

أرائيك فليغفر لي الله زلتي

أُرائيكَ فَليَغفِر لِيَ اللَهُ زَلَّتيبِذاكَ وَدينُ العالَمينَ رِياءُوَقَد يُخلِفُ الإِنسانُ ظَنَّ عَشيرِهِ

سألت رجالا عن معد ورهطه

سَأَلتُ رِجالاً عَن مَعَدٍّ وَرَهطِهِوَعَن سَبَإٍ ما كانَ يَسبي وَيَسبَأُفَقالوا هِيَ الأَيّامُ لَم يُخلِ صَرفُها

بني الدهر مهلا إن ذممت فعالكم

بَني الدَهرِ مَهلاً إِن ذَمَمتُ فِعالَكُمفَإِنّي بِنَفسي لا مَحالَةَ أَبدَأُمَتى يَتَقَضّى الوَقتُ وَاللَهُ قادِرٌ

يأتي على الخلق إصباح وإمساء

يَأتي عَلى الخَلقِ إِصباحٌ وَإِمساءُوَكُلُّنا لِصُروفِ الدَهرِ نَسّاءُوَكَم مَضى هَجَرِيٌّ أَو مُشاكِلُهُ