برء الإمام حياة الخلق كلهم
برءُ الإمامِ حياةُ الخلقِ كلهمعمَّ السرورُ به وانثالتِ النعمُشكا فلا مقلةً إلا أضرَّ بها
يابن السبيل إذا مررت بتادلا
يابن السبيل إذا مررت بتادلالا تنزلن على بني غفجومِأرضٌ أغاربها العدو فلن ترى
شاء الإله حماية الإسلام
شاءَ الإله حماية الإسلامِفأعز نصرته بخير إمامَِبسمي خير الخلق والنور الذي
أهدي إليك ثناء العرب والعجم
أهدي إليكَ ثناءَ العرب والعجمِجودٌ أبر على الداماء والديمِوأبصرت جودك الآمالُ فابتدرت
إن الإمام هو الطبيب وقد شفى
إن الإمامَ هوَ الطبيبُ وقد شفىعللَ البريةِ ظاهراً ودخيلاحملَ البسيطة وهي تحملُ شخصهُ
كانت من الشمس الصعاب فراضها
كانت من الشمسِ الصعابِ فراضَهاعَزمٌ فرض الراسيات وذللالبست حداداً من دخان حريقها
فتح مبين جل أن يتخيلا
فتحٌ مبينٌ جلَّ أن يتخيلاجاء الزمانُ به أغر محجلابهرت عجائبه الخواطِرَ فاستوى
لمن الخيول كأنهن سيول
لمن الخيول كأنهنَّ سُيُولُغصَّت بهن سباسبٌ وهجولطويت لها الدنيا فأبعدما انتحت
جادوا وصالوا وصادوا واحتبوا فهم
جادُوا وصالوا وصادوا واحتبوا فهممزنٌ وأسدٌ وأصقارٌ وأجبالُإن سابقوا سبقوا أو حاربوا غلبوا
جلت عن المدح واستغنت فضائله
جَلت عن المدحِ واستغنت فضائِلُهُوالشمسُ تكبرُ عن حليٍ وعن حُلَلِ