حللت من العلا أسمى ذراها
حللتَ من العلا أسمى ذراهاوجاريتَ النجومَ إلى مداهاوواليتَ السماحَ فقد تناهَت
هذا ابن حجاج تفاقم أمره
هذا ابن حجاجٍ تفاقم أمرهوجرى وجر لحد غايته الرسنحتى غدا ملقى ذبيحاً حاكياً
شد الإله بكم للدين أركانا
شدَّ الإلهُ بكُم للدينِ أركاناوأذعنت لكمُ الأيامُ إذعاناوارتاضَ كُلُّ جموحٍ في عنانِكُم
أضاء لنا بغرتك الزمان
أضاءَ لنا بغرتِكَ الزمانُوألبسنا تغلبكَ الأمانُوجاءتنا المنى متوالياتٍ
إني لأعجب من خساسة عقله
إني لأعجب من خساسةِ عقلِهِنسيَ الذنوبَ فخانَهُ الغُفرانُوغدا على مشروعةٍ رهنَ الردى
نصر بكل سعادة مقرون
نصرٌ بكل سعادةٍ مقروننالت به الدنيا المنى والدينتقديم من شهد الوجودُ بأنه
إذا كان أملاك الزمان أراقماً
إذا كان أملاكُ الزمانِ أراقِماًفإنكَ فيهم دائم الدهرِ ثُعبانُ
لك النصر حزب والمقادير أعوان
لك النصرُ حزبٌ والمقاديرُ أعوانُفحسبُ أعاديكَ انقيادٌ وإذعانُوما تعصم الأعداءَ منكَ حصونها
لقد كنت تحكي في التجهم مالكاً
لقد كنتَ تحكي في التجهمِ مالكاًوكانت بك الأحوالُ تحكي جهنمافما أعظم البُشرى بعودك خامِلاً
شملت ببقائكم النعم
شملَت ببقائِكِم النعَمُوسمتِ برجائِكُمُ الهِمَمُوهَمَت ديمٌ من راحَتِكُم