يوسف الشاعر فرخ
يوسُفَ الشاعِرَ فَرخٌوَجَدوهُ بالأَبِلَّةِحَلقي قَد تَلَقّى
رحل المطي إليك طلاب الندى
رَحَلَ المَطِيَّ إِلَيكَ طِلابُ النَدىوَرَحَلَت نَحوَكَ ناقَةٌ نَعلِيّهإِذ لَم تَكُن لي يا يَزيدُ مُطيَةً
قد مررنا بمالك فوجدناه
قَد مَرَرنا بِمالِكٍ فَوَجَدناهُجَواداً إِلى المَكارِمِ يُنميما يُبالي أَتاهُ ضَيفٌ مُخيفٌ
إني إذا ما شاعر هاجانيه
إني إذا ما شاعر هاجانيهولج في القول له لسانيهأدخلتهاست أمه علانيه
لو قد رأيت سريري كنت ترحمني
لَو قَد رَأَيتُ سَريري كُنتَ تَرحَمُنيوَاللَهُ يَعلَمُ مالي فيهِ تَلبيسُوَاللَهُ يَعلَمُ ما لي فيهِ شايِكَة
أراد الله أن يخزي جميلا
أَرادَ اللَهُ أَن يُخزي جَميلاًفَسَلَّطَني عَلَيهِ بِأَرجانِ
شرابك في السحاب إذا عطشنا
شَرابُكَ في السَحابِ إِذا عَطِشناوَخُبزُكَ عِندَ مُنقَطِعِ التُرابِ
أنا بالأهواز محزون
أَنا بِالأَهوازِ مَحزون وِبِالبَصرَةِ داريفي بَني سَعدٍ وَسَعدٌ
لما سألتك شيئا
لَمّا سَأَلتُكَ شَيئاًأَبدَلَت رشداً بِغَيِّمِمَّن تَعَلَّمتُ هَذا
ما كان مندق اللواء لطيره
ما كانَ مِندِقُ اللِواءِ لِطَيرِهِتَخشى وَلا سوءً يَكون معجَلالَكِن هَذا العودُ أَضعَف مَتنهُ