ما لي أراك بخيلا
ما لي أَراكَ بَخيلاًأَما تَجودُ بِشَيءِأَما مَرَرتَ بِسَلحٍ
أنا بالأهواز جار لعمر
أَنا بِالأَهوازِ جارٌ لِعَمرلِعَظيمٍ زَعَموا ضَخمَ الخَطَرلا يَرى مِنهُ عَلَينا أَثَر
عجبت لحراقة بن الحسين
عَجِبتُ لَحَرّاقَةَ بنَ الحُسَينِكَيفَ يَعومُ وَلا يَغرَقُوَبَعرانِ مِن تَحتِها واحِدٍ
ما جمع الناس لدنياهم
ما جَمَعَ الناسُ لِدُنياهُمأَنفَعُ في البَيتِ مِنَ الخُبزِوَالخُبزُ بِاللَحمِ إِذا نِلتَهُ
أنا في حال تعالى الله له
أَنا في حالٍ تَعالى الله رَبّي أَيَّ حالِوَلَقَد أَهزَلتُ حَتّى
أنتم خشار خشار
أَنتُم خَشارٌ خَشارُوَلَيسَ خَزٍّ كَخَيشِتَزَوَّجوا في قُرَيشٍ
وليس على باب ابن إدريس حاجب
وَلَيسَ عَلى بَابِ اِبنِ إِدريسَ حاجِبٌوَلَيس عَلى بابِ اِبنِ اِدريسَ مِن قِفلطَرِبتُ إِلى مَعروفِهِ فَطَلَبتُهُ
لو ركبت البحار صارت فجاجا
لَو رَكبتُ البِحارَ صارَت فِجاجالا تَرى في مُتونِها أَمواجافَلَو أَنّي وَضَعتُ يا قوتَةً حَمرا
ما إن رأيت خنازيرا معزية
ما إِن رَأَيتُ خِنازيراً مُعَزِّيَةًإِلّا ذَكَرتَ بِها ناساً بِحُلوانِقَومٌ إِذا حَلَّ ضَيفُ بَينَ أَظهُرِهِم
لا يعرف الشوق إلا من يكابده
لا يَعرِفُ الشَوقَ إِلّا مَن يُكابِدُهوَلا الصَبابَةَ إِلّا مَن يُعانيها