أنا في راحة من الآمال
أنا في راحةٍ منَ الآمالأينَ من همَّتي بلوغُ المعاليلي عجزٌ أراحَ قلبي من الهمِّ
قفا تبك من ذكرى قميصي وسروال
قِفا تبكِ من ذكرى قميصي وسِروَالودَرَّاعة لي قد جفا غُصنُها البَاليولا سيما والبردُ وافى بَريدُهُ
طالما كنت قبلها تحفظ الخب
طالما كنتَ قبلها تحفظ الخُبزَ ولكن بالبخل في الصندوقليتَ شعري ماذا تقول إذا ما
ألا قل للذي يسأل
ألا قُل للذي يسألُعن قومي وعن أهليقد تسأَلُ عن قومٍ
رزق العباد براحتيك مقسم
رزقُ العباد براحتيك مقسَّمُفلذاكَ ترزق من تشاء وتحرمُوإليك ترتدُّ الأمورُ بأسرها
إن كنت ممن راعني هجركم
إن كنتُ ممن راعني هجركمأو ضاق صدري بتَجَنيِّكُمفلا أدام اللَه لي سلوةً
لله ما بلغت أربابها الهمم
للّه ما بَلَغَت أربابَها الهمَمُمن رُتبَةٍ عجزَت عن نَيلها الأُمَمُهي العزائمُ ما زالت مؤسِّسةً
عادت لنا الأعياد والمواسم
عادت لنا الأعيادُ والمواسمُوصَحَّت العَليَاءُ والمكارمُوأضحت الأرضُ عروساً تُجتَلى
سار والقلب في يديه مقيم
سار والقلبُ في يديه مقيمُفله منه مُقعِدٌ ومُقيمُبانَ عني فكدت أفنى اشتياقاً
وزير ما تقلد قط وزرا
وزيرٌ ما تقلَّدَ قطُّ وزراًولا داناهُ في مثوىً أثامُوجلُّ فعاله صَاداتُ بِرٍّ