أبروق يلوح منها وميض
أَبُرُوقٌ يلوح منها وَميضُأم ثغورٌ كأنها الإِغريضُشامَ طَرفي من المباسم بَرقاً
بأبي من أعارني
بأبي من أعارنيفي الهوى سُقمَ خَصرِهِوالذي لستُ أَستَطي
قل لعبد العظيم عني مقالا
قل لعبد العظيم عني مقالافيه عَتبٌ أضحى طويلا عريضاأحرامٌ لو زُرتَ في طلب الأج
لم يبق غيث سحابة إلا وقد
لم يَبقَ غَيث سحابةٍ إلا وقدفُرِضَت عليه زيارةُ ابن الفارضِلا غَروَ أن يُروى ثَرَاهُ وقبرهُ
زمن الغضا في القلب بعدك لوعة
زمنُ الغضَا في القلبِ بعدكَ لوعةُتذكرى بنارِ الشَّوق لا نار الغَضَاما كانت اللذاتُ فيك ولا الهوى
بانت وقد كلفتها توديعي
بانَت وقد كلَّفتُها تَوديعيما بين قَيظ جَوى وفَيضِ دُمُوعِوتجلَّدَت للبَينِ مثل تَجُلدي
لا تلمني إذا حسدت كتابا
لا تلمني إذا حَسَدتُ كتاباًسينالُ المثولَ بين يَدَيكاولو أنَّ الزمان بالبعد لم يَق
كم لي أعلل آمالي بلقياكا
كم لي أُعَلّلُ آمالي بلقياكاوالدَّهرَ يحجُبُ عني حُسنَ مرآكاولست أحسب من لهوى سوى زَمن
حتام تخدع عزمي الآمال
حَتَّامَ تَخدَع عزمي الآمالُوتَصُدُّني عن فعليَ الأقوالُوإلامَ يُصبحُ ظاهري مُتَفَرِّغاً
افعل معي ما أنت أهله
افعل معي ما أنت أَهلُهيا مَن لديه الفضلُ كلُّهيا حاكماً عَمَّ البريَّة